حريق "أرامكو السعودية"

**بنت الرافدين** تاريخ التسجيل : 14/11/2010

حريق "أرامكو السعودية" الذي أعلنت "إدارة الدفاع المدني" السعودية ان عدد الضحايا في حريق "أرامكو السعودية" الذي اندلع فجر اليوم (الأحد) في قبو أحد مباني مجمع سكني تابع للشركة ارتفع إلى 11 قتيلاً و219 مصاباً تعرض معظمهم إلى حالات "اختناق".

وحسب موقع الحياة قالت إدارة الدفاع في السعودية على حسابها على موقع "تويتر" إن "حريقاً في قبو أحد المباني في عدد من السيارات والأثاث أدى إلى تصاعد كثيف للدخان أعاق عمليات الإخلاء والإطفاء".

ولا تزال جهود الإجلاء متواصلة لإنقاذ سكان ابراج ارامكو، فيما ذكر سكان المنطقة أن "طائرات هليكوبتر شوهدت تحلق في المنطقة".

وذكر بيان لـ"أرامكو" أن "المجمع السكني مكون من ثمانية مبانٍ يضم كل منها ست طبقات بإجمالي 486 وحدة سكنية".

ويقع المقر الرئيسي لـ "أرامكو السعودية" في الظهران (شرق) ويزيد عدد موظفيها على 55 ألفاً. ولم تحدد الشركة في بيانها جنسيات الضحايا أو المصابين، مع وجود أجانب يقيمون في المجمع.

حريق "أرامكو السعودية" 300815085830_140_1

حريق "أرامكو السعودية" 300815085830_140_1

**بنت الرافدين** تاريخ التسجيل : 14/11/2010

رامكو".. شركة النفط التي أنجبت داعش وأخواتها!.

سنة 1938 كانت هي الانطلاقة الحقيقية لنشوء "الإرهاب العالمي التكفيري"، وذلك عندما قامت شركة "أرامكو"

الأميركية باكتشاف النفط في السعودية!، هذا الاكتشاف الذي أسهم بتحويل الوهابية من قوة محلية تائهة ككلب أجرب في

الصحراء السعودية إلى قوة عالمية مدججة بذخيرة نفطية مكنتها من إيصال بذورها التكفيرية إلى كل بقاع العالم.

إن الزيجة الشريرة التي عقدت بين آبار البترول وآبار التكفير في السعودية هي التي صنعت المفقس الإرهابي العالمي الأكبر الذي خرجت منه "القاعدة" و"داعش" وكل الحركات الدموية الأخرى.
شركة "أرامكو" النفطية الأميركية (تحولت لاحقا إلى أرامكو السعودية) كانت تملك عينا واحدة، لأنها لم تكن ترى سوى الدولارات التي تدرها بقرة النفط السعودية، ولم تكن ترى الإرهاب الذي يكبر ويتسع كلما اتسعت الطاقة التصديرية للنفط الوهابي، وهو شيء لم تهتم به أميركا إلا عندما وصل هذا الإرهاب إليها على شكل طائرات انتحارية في 11 سبتمبر، الأمر الذي أيقظ أميركا ودفعها إلى معرفة بأن الوحش الذي ربته وغذته واستخدمته ضد السوفيت قد انقلب عليها.

إن قانون "جاستا" الذي يسمح لضحايا 11 سبتمبر بمقاضاة السعودية هو إعلان عن نهاية الزواج النفطي بين أميركا والسعودية، ذلك الزواج الذي أنجب القنبلة "الوهابية" النووية الإرهابية العالمية التي ضربت وصدعت كل الكرة الأرضية!.

الاحد

2 \ 10 \ 2016

1 محرم

**بنت الرافدين** تاريخ التسجيل : 14/11/2010

مجلس النواب الاميركي انضم الى مجلس الشيوخ في رفض فيتو اوباما.

البيت الابيض يصف الامر بالمحرج لاميركا.

الان اصبح بامكان عوائل ضحايا ١١ ايلول بمقاضاة السعودية . هذا يعني ان السعودية مدانة بتلك التفجيرات.
واشنطن بوست: التعويضات ستبلغ ٣ ترليون دولار.

**خادم الحسين** تاريخ التسجيل : 03/12/2010

ضربة نووية .... في قلب الاقتصاد السعودي

تفجير محطات النفط ارامكو في اقصى نقطة سعودية بطائرات مسيرة لم تستطع كل المنظومات الامريكية المتطورة اكتشافها او التصدي لها كانت بحق ضربة تشبه كثيرا قنبلة هيروشيما التي انهت الحرب وقصمت ظهر اليابان
الذي حدث البارحة في ضرب مركز الثقل الستراتيجي العالمي هو انجاز نوعي تقني جعل موازين الحرب تنقلب لصالح اليمن بل اجزم انها لصالح محور المقاومة والصين وروسيا
لانها تمكنهم من السيطرة على قلب العالم الاقتصادي فالسعودية تصدر اكثر من عشرة ملايين برميل يوميا تخضع لمعايير امريكية لتحديد اسعاره عالميا ..... وان ايقاف اكثر من نصف الانتاج السعودي في ضربة واحدة جعل مستقبل انتاج النفط برمته على المحك خاصة وان حجم هذا الهجوم النوعي سيتحدد الاثنين بعد ان تفتتح البورصات اسعارها وهو على اقل تقدير انقلاب هائل في قواعد اللعبة...
...!!! لم يفسر احد لحد الان كيف وصلت هذه الطائرات المسيرة الى هذا المكان بعد ان قطعت اكثر من ١٢٠٠ كيلومتر ؟؟؟ ومن اي اتجاه ؟؟؟واي تقنية تجاوزت مشكلة الوقود في هذه الطائرات ؟؟؟ فهو لايكفي لقطع هكذا مسافات ....!!!!!
وكذلك القوة التدميرية للمتفجرات التي تحملها ...!! لحجم الدمار الذي احدثته في اكبر مؤسسة نفطية في العالم فضربة واحدة فقط اوقفت انتاج ستة ملاين برميل يوميا
كل هذه الاسئلة جعلت من هذه الضربة ضربة نووية اقتصادية بامتياز لانها ستتحكم باسعار النفط بل وستقلب الية التحكم بالاقتصاد العالمي رأسا على عقب لان امكانية ضربها ثانية قائمة بل ان كل الارض السعودية اصبحت تحت مرمى الجيش اليمني
اجزم ان اليمن لن توقف هذه الحرب الا بتعويض هائل ....... وبشروط يفرضها المنتصر
وعلى الباغي تدور الدوائر

**sun** تاريخ التسجيل : 09/10/2010

أحمد عبد السادة
مُموَّل ·
استهداف "أرامكو".. استهداف منبع الشــر

لم أستطع أن أخفي فرحي وابتهاجي حين شاهدت النيران تشتعل في مصفاتي "بقيق" و"خريص" النفطيتين التابعتين لشركة "أرامكو" السعودية، جراء استهدافها من قبل الطائرات المسيــرة التابعة لســلاح الجو اليمني الذي يشرف عليه "أنصــار الله" والجيش اليمني، وذلك لأنني أعرف جيداً بأن "أرامكو" هذه هي مصدر الشــرور الوهابية السعودية، فمن خلال واردات هذه الشركة تم تسويق الأفكار الوهابية التكفيـــرية وتم تمددها في جسد العالم كخلايا سرطــانية خــبيثة، ومن خلال وارداتها أيضاً تم تمويل الكثير من التنظيمات الإرهــــابية، وتم دعم الحــروب المدمــرة والمؤامرات والمشاريع التخريبيــــة في المنطقة، ومن خلال وارداتها كذلك شنت السعودية حـــرباً ظالمـــة ووحــشية ضد اليمن، بعد أن اشترت الدعم الأمريكي والإسرائيلي لها في تلك الحـــرب وبعد أن جندت الكثير من المرتزقـــة للمشاركة فيها بأموال تلك الشركة - اللعنــة.

ولا ننسى كذلك - على الصعيد العراقي - أن هذه الشركة هي التي مولت القـــاعدة و"داعـــــش" وأخواتهما من التنظيمات الإرهــــابية في العراق، وتحولت أموالها إلى سيارات مفخـــخة وأحزمة ناسفــــة تستهدف الأبرياء في شوارع العراق وأسواقه ومؤسساته، وهي التي مولت الكثير من وسائل الإعلام التي تهاجــم العراق والحشد الشعبي كقناة "العربية" وجريدة "الشرق الأوسط" التي يعمل لصالحها بعض المرتزقـــة العراقيين في بغداد.

ولهذا يمكن القول بأن سنة 1938 كانت هي الانطلاقة الحقيقية لنشوء (الإرهـــاب العالمي التكفيـــري)، وذلك عندما قامت شركة "أرامكو" الأميركية آنذاك باكتشاف النفط في السعودية التي امتلكت لاحقاً هذه الشركة وحولتها إلى "أرامكو السعودية".

ولا شك أن هذا الاكتشاف النفطي هو الذي أسهم بتحويل الوهابية من قوة محلية تائهة ككــلب أجــرب في صحراء نجد والحجاز إلى قوة عالمية مدججـــة بذخــيرة نفطية مكنتها من إيصال فايروساتها التكفيريـــة إلى كل بقاع العالم.

إن الزيجة الشريـرة التي عقدت بين آبار البترول وآبار التكفيـــر في السعودية هي التي صنعت المفقس الإرهــــابي العالمي الأكبر الذي خرجت منه "القـــاعدة" و"داعـــــش" و"جبهــة النصـــرة" و"طالبـــان" و"بوكـــوحــرام" وكل التنظيمات التكفيريـــة الأخرى.

إن شركة "أرامكو" لم تحول السعودية إلى أكبر منتج ومصدر للنفط فقط، وإنما حولتها أيضاً إلى أكبر منتج ومصدر للإرهــــاب التكفيـــري.

لقد تحولت السعودية - بفضل أرامكو - إلى مصفى عالمي للشــر ولتكرير التوحـــش، ولذلك كان رجال "أنصــار الله" والجيش اليمني محقين حين استهدفوا مصافي وحقول وأنابيب شركة "أرامكو"، لأنهم بهذا يستهدفون عصب الاقتصاد الذي يمول الحــرب الظالـــمة ضدهم وضد شعبهم اليمني المسكين، والذي يمول كذلك أغلب الشــرور في المنطقة والعالم.

أحمد عبد السادة

**sun** تاريخ التسجيل : 09/10/2010

ارتفاع اسعار النفط ٢٠% بعد استهداف منشأت " أرامكو " النفطية في السعودية وحسب مصادر سعودية فان المملكة لن تستطيع العودة الى كمية الانتاج الطبيعية خلال ٦ اشهر ...

يذكر أن الحوثيين استهدفوا منشأت أرامكو بطائرات مسيرة كرد على القصف السعودي لليمن وتوعدوا بهجمات اخرى في حال عدم ايقاف الحرب على اليمن فيما وجهت الولايات المتحدة اصابع الاتهام للحشد الشعبي وايران حيث صرحت ان الطائرات المسيرة انطلقت من العراق وهذا ما نفته الجهات العراقية كذلك المحللين العسكريين كون المسافة بين العراق والمكان المستهدف اقرب لليمن من العراق ..

حريق "أرامكو السعودية"

حريق "أرامكو السعودية"

رد: حريق "أرامكو السعودية"

رد: حريق "أرامكو السعودية"

رد: حريق "أرامكو السعودية"

رد: حريق "أرامكو السعودية"

رد: حريق "أرامكو السعودية"