منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الخلافة الاسلامية بين بكرين

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الخلافة الاسلامية  بين  بكرين  Empty الخلافة الاسلامية بين بكرين

مُساهمة من طرف sun الأربعاء أغسطس 13, 2014 6:10 am

السلام عليكم





جميعنا قرأنا في كتب التاريخ عن الفتوحات الاسلامية التي بدأها الخليفة المسلم





ابو بكر النجدي والذي منح لقب الصديق من جماعته بعد مبايعته في سقيفة بني ساعدة





ليلمعوا صورته وينفخوا حجمه





_ ( العرب عباقرة واصحاب ماكنة اعلامية )





وكان اول فتح للجماعة هو الاقرب فا الاقرب





بدئوا بحملات الابادة للخصوم وكانت واقعة ( مالك بن نويرة )





ابادوا قبيلة كاملة بحجة ان زعيمهم مالك بن نويرة رفض اعطاء الزكاة





فل يكن ياعزيزي الخليفة - - -



الرجل امتنع عن دفع الزكاة



ناقشه - - - استدعيه - -- - اسأله لماذا لا يريد يعطي زكاة





ولكن قائد الحملة ( خالد بن الوليد ) قتله فورا امام بيته ووطء زوجته وسبى





وحرك الجو - - - - الخ





ولما سمع خليفة المسلمين ابو بكر النجدي



قال اجتهد ف اخطا



عجبته الفكرة واطلق يده لتبدأ مرحلة الفتوحات الاسلامية





وتحريك موجات رجالية للهجوم على الشعوب الواقعة على اطراف الجزيرة العربية





ما ان يصلوا الحدود وتعلوا التكبيرات





يجي طرف مفاوض من تلك الشعوب ويسأل





ماذا تريدون





الجواب





اما تقولون لا اله الا الله او قطع الرؤوس





وهكذا ارتفعت رايات الله اكبر من الصين الى المحيط الاطلسي



وانتشرت رايات الاسلام لتملاْ ارض الاندلس وقبرص وغيرها من بلاد الله





وعاشت الشعوب بأمان وخير وترف تحت ظل الخلافة الاسلامية





هكذا قرئنا في التاريخ



ولكن اوراق الكتب لم تخبرنا عن حال الناس والشعوب حين





تطء رجال الصحراء ارض خضراء وتحيلها الى خراب



تقتل الرجال وتسبي النساء وتبيعهم بسوق الجواري







الى ان جاء يومنا هذا



وهجمت داعش على ارضنا





وقتلت الرجال وسبت النساء وباعتهم بسوق الجواري



سيكتب التاريخ



ويقراْ التلاميذ عن فتوحات اسلامية





اخرجت الناس من الظلمات الى النور







وعاش الناس تحت ظل رايات الخلافة الاسلامية





بقيادة ابو بكر البغداي





بخير ورفاهية



وكانت بدايات الفتح العظيم من ارض الموصل



وعلامة النصر ظهرت عندما مكنهم الله بتفجير اماكن الشرك





جامع النبي يونس والنبي جرجيس والنبي شيت



حيث كانوا الناس يعبدون غير الله ويتخذون قبور الانبياء للعبادة



ستقراء الاجيال القادمة كلام عجيب



وتغسل الادمغة



وتقول الاجيال القادمة



الحمد لله على هذا النعمة



وسترتفع الاصوات بالدعاء للخليفة





الداعشي الذي اعاد الخلافة الاسلامية غضة نضره ونصره على المشركين



































هل تعلم ان التاريخ كتب اغلب صفحاته اتباع السلاطين





ولم يصلنا من الحقيقة الا الشي الضئيل


بدأت ب ابو بكر النجدي



وان شاء الله تنتهي


ب ابو بكر البغدادي

sun

انثى تاريخ التسجيل : 09/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الخلافة الاسلامية  بين  بكرين  Empty رد: الخلافة الاسلامية بين بكرين

مُساهمة من طرف sun الأربعاء أغسطس 13, 2014 1:02 pm




هادي جلو مرعي

بدأت الفتوحات الإسلامية تأخذ منحى آخر بمجرد أن عرف العرب إنهم أمام ملحمة تاريخية للحصول على مكاسب غير مسبوقة عبر تاريخ صحرائهم القاحلة التي علمتهم طرائق الغزو والقتل والسلب وتدمير الآخر دون رحمة، فالعرب عندما خرجوا من جزيرتهم لم يخرجوا بتعاليم الدين، وأهدافه النبيلة، بل عادوا الى طرقهم القديمة، والذين كانوا يقتلون البنات وهن

للتو جئن للحياة بدأوا بفتح الطرق جهة الشرق من أجل السلب والنهب على ذات الطريقة الأولى التي كان أسلافهم يعملون فيها في نجد والحجاز، وصارت قصور بني أمية في الشام تحتفل بالسبايا اللاتي يتم جمعهن وبيعهن لتجار الرقيق بطريقة مذلة،

كان المسلمون الأوائل يذهبون الى أقصى الأرض وينهبون البلاد التي يحتلونها بإسم الدين الحنيف. يأتون بالأطفال والنساء والذهب وكل مايمكن أن يجمع بالقوة ليتحول الى مغانم يملكها الأمراء بمباركة مجموعات بشرية تربت في صحراء العرب

القاحلة التي أنتجت شكلا من البرابرة المتوحشين الذين يتم جمعهم من مختلف مناطق جزيرة العرب والعراق واليمن ومصر لينطلقوا بإتجاه بلاد جديدة مهيأة للنهب والسلب, وليحصلوا على المزيد من الذهب والنساء الجوار الجميلات بأشكال وأطول وأعمار مختلفة ومغرية، لايمكن لأي بدوي أن يتجاهلها خاصة وإنه كان محروما حتى من مياه صالحة للشرب في الصحراء.


كان النموذج الإسلامي الشريف محجوبا وممنوعا من الحركة إلا في نطاق ضيق، وتصدى للمسؤولية وللقرار شخصيات لاصلة لها بالدين بإستثناء إنها تتميز بقدرات عالية على الإدارة التجارية، ومعرفة سبل تحقيق المكاسب التي تبعث البهجة في نفس

الخليفة ومن يحيط به من أمراء ونساء وزبانية لاخلق لهم ولادين، وتواصل ذلك حتى سقوط دولة الخلافة الأموية التي حكمت لعقود طويلة، ثم جاء خلفاء بني العباس وإستمرت مهزلة السيطرة على العالم شرقا وغربا سلبا ونهبا وتشويها للإسلام، وصار

الناس يعتنقون الإسلام لحماية أنفسهم من برابرة الصحراء العربية الذين لارحمة في قلوبهم على الإطلاق بينما في سرهم يبغضون الإسلام الذي كان دعاته شينا عليه وسبة.


الجماعات الدينية التي تعمل في بلاد العرب وحتى في بلدان إسلامية من جذور غير عربية تمارس العهر بطريقة فجة وفاضحة حيث أخذ أبناء الدول غير العربية أخلاقهم وثقافتهم من الغازين وليس من الدين الذي تركوه في مكة والمدينة وبغداد ودمشق وجاءوا بأطماع وأوجاع لابتعاليم ومناهج حياة حقيقية، وكان وجود تنظيمات التطرف في شمال العراق وفي غربه وفي مناطق من سوريا وغيرها من بلاد دليلا على إستمرار سلطة الوحوش القيمين على الدين وحملة الفكر البدوي المشوه. كان سبي نساء من المسيحيين والشبك والأيزيديين والتركمان في الموصل وكركوك أمرا طبيعيا لكنه متأخر بالنسبة لهولاء الوحوش الذين جاءوا بثقافة الصحراء. وكان بكاء فاتنة سنجار(فيان دخيل) هو ذات البكاء الذي بكته نساء الدول التي إحتلها غزاة العرب بإسم الإسلام لكننا نسينا ماكان يفعله أسلافنا الوحوش بإسم الدين
.


sun

انثى تاريخ التسجيل : 09/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الخلافة الاسلامية  بين  بكرين  Empty رد: الخلافة الاسلامية بين بكرين

مُساهمة من طرف خادم الحسين الخميس أغسطس 28, 2014 3:33 pm

[i



قتلوا فكر “ابن تيمية” واحرقوا كتبه!




صحيفة المرصد: أكد الكاتب السعودي عبد الله بن موسى الطاير أن الإرهاب إنما هو فعل دول وأجهزة لتحقيق مصالح، وأن قربه من الشبيبة أظهر من علاقته بالتدين.


وتابع “الطاير” في مقال له بـ “الرياض” بعنوان: “اقتلوا فكر ابن تيمية واحرقوا كتبه.. يبقى لكم الإرهاب ذاته” أن الارهاب قصة ولدت من رحم غير عفيف، وسجلت الخطيئة باسم الدين، والشهود أربعة: التعليم الديني، وخطب الجمعة، والكتاب الإسلامي، وتراث ابن تيمية.



وتابع “الطاير”: “أما المدعي العام فكل من يكره الدين والمتدينين لأسباب موضوعية أو تجارب شخصية، مردفًا: “وإذ أقرر ذلك فإنني أستثني علماء لهم رؤية نقدية للتراث الإسلامي، وهم مجتهدون يطبقون آليات علمية ولا ينطلقون من مواقف شخصية بحتة”.



ولفت “الطاير” إلى ماقاله المفكر الفرنسي الكبير أوليفيي روا في كتابه (الجهاد والموت)، موضحًا أنه أخذ المعركة مع الإرهاب إلى منحى لم يسبقه إليه أحد، حيث ربط الإرهاب بالفئة العمرية “الشباب”.
وأوضح أن أوليفيي شرح ذلك بأن الربط بين الموت والشبيبة ليس مسألة ثانوية أو تكتيكية صرفة ولكن الاعتداء الانتحاري الذي ينفذه الشباب سيكون اكثر فعالية، والتلاعب بعقول الشاب المراهق سيكون اكثر سهولة.
وبيّن “الطاير” أن “أوليفيي” دفع بأن دعوى الخلافة التي يرفع الإرهاب لواءها تتعارض مع قتل النفس، فالإنسان مستخلف لعمارة الأرض، وإذا كان يتعمد قتل نفسه فإنه لا يخطط للبناء والحياة، وإنما للعدم.
وأضاف “الطاير”: “الباحث الفرنسي يسفه مزاعم الذين يتهمون السلفية بأنها تقدح في أذهان الشبان المسلمين فكرة الجهاد ومن ثم الانضواء تحت بيرق الظواهري أو البغدادي، مؤكدا أن هذا اللبس لا يستند إلى منطق أو دليل قطعي”.
وأردف “الطاير” ذكر ما قاله ” أوليفيي”: “السَلَفية التي نتّهمها بكل السيّئات، تُدين الانتحار، لأنه يستبق مشيئة الله وأن السَلَفي لا يسلك طريق البحث عن الموت لأنه مهووس بالأمان، كما أنه يحتاج إلى الحياة للاستعداد للآخرة في ختام حياة يعيشها وفقاً للأصول والطقوس الدينية”.
وزاد “الطاير”: “لا شك أن هذا المفكر يجد نقدا شديدا من أقرانه في فرنسا الذي يرون عكس ذلك، بيد أن أكثر النقد إيلاما هو ما سيأتيه من بعض المسلمين الذين يرونه مجاملا للسلفية وللإسلام عموما مع أنه غير مسلم وليس من أصول مسلمة ومصلحته في مقابل هذا الطرح تماما”.
وأكد الكاتب السعودي أنه لا يميل إلى تهميش الرأي المعارض خاصة إذا كان لديه أدلة منطقية تؤكد ضلوع المدرسة الإسلامية، وخطبة الجمعة في تفخيخ عقول الشباب المنتحر، معقبًا: “ولكن حتى يكون تجريمهم للدين الإسلامي والتدين الحقيقي مقبولا فإنهم مطالبون بعمل إحصائي للمنتحرين وعلاقتهم بالتعليم الديني، والمدارس الإسلامية السلفية أو ما يسمونه الوهابية”.
وقال “الطاير”: ربما في هذه الحال نضع أيدينا على لب المشكلة ونتصرف بناء على تلك النتائج، وفرضيتي أن النتائج ستكون على النقيض، فالانتحاريون في العموم أصحاب سوابق جنائية، وتعاطي وترويج، وهم من التائبين الذين يقال لهم بأن لا طريق لهم إلى رحمة الله سوى سبيل الانتحار.
وأكد “الطاير” أن الإرهاب في جوهره صراع سياسي وصراع مصالح، لكن بعض الجماعات المتطرفة والمتطرفين توظفه من أجل غايات وتلبس لبوس الدين والدين منه بريء، إنها بذلك ممارسات العنف باسم الدين وحروب الإبادة المتبادلة التي أصبحت في عالم اليوم إحدى مهددات السلم الإنساني والاستقرار الوطني في أكثر من منطقة من مناطق العالم.







https://al-marsd.com/145163.html

خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى