مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

**بنت الرافدين** تاريخ التسجيل : 14/11/2010

مما قرأت

ذات مرة اضطرتني الظروف واضطرني النحس إلى المشي في حي عشوائي مرعب على أطراف المدينة، فلاحظت أن سكان الحي الفقراء ينظرون لي نظرة

شرسة متوعدة .. النساء يرمقنني في شك وكراهية، والأطفال يركضون خلفي لكن على مسافة معقولة لأنهم خائفون مني، والفضول يمنعهم من الابتعاد.

هنا فطنت إلى أنني أبدو أنيقًا متغطرسًا أكثر من اللازم .. أكثر مما يستريحون له. ولا أعرف كيف نجوت من هذه المغامرة على كل حال.

بعد أسبوع كان علي أن أقابل رجلاً في أحد الأحياء شديدة الرقي والثراء.. سيارات فاخرة من أحدث موديل، بحيث بدت سيارتي جوارها أقرب إلى صندوق

قمامة ألقاه أحدهم هناك. لاحظت نظرات الدهشة والعدائية التي يصوبها لي كل من ألقاه هناك، وعندما أردت دخول تلك البناية استوقفني حارس الأمن ليعرف من أنا بالتفصيل. نظرت لنفسي في المرآة العملاقة خلف الحارس فعرفت السبب .. أنا أبدو رث الثياب مريبًا وفقيرًا أكثر من اللازم..

هكذا عرفت أنني أنتمي لمعسكر الوسط في كل شيء.. ليس لي مكان في مجتمع الأثرياء لكن مجتمع المعدمين لا يقبلني كذلك ..

لو تهددك واحد وأنت في معسكر الأثرياء فلا مشكلة لأن البودي جارد الخاص بك من الرجال صلع الرؤوس ذوي السترات السوداء سوف يحيطون بك لحمايتك، ولو تهددك واحد وأنت في معسكر الفقراء فلسوف يحيط بك أفراد عصابتك المدججون بالعصي الثقيلة والجنازير وزجاجات الحمض.. أما عندما تكون في الوسط فأنت تُضرب في جميع الحالات ..

في أيام الكلية كنت أحب (هيام) زميلتي، وكانت تعجب بحيويتي وشبابي لكنها لا تعجب بفقري وإفلاسي، وترى أنه من الشجاعة الخارقة التي تدنو من الوقاحة أن أتقدم طالبًا يدها من أهلها. أبي قال لي إن هذا مستحيل .. وهكذا قررت أن ألعب دور الفتى الذي تحطم قلبه، وسهرت أيامًا أكتب الشعر الرديء جدًا وأشرب أكوابًا من الشاي الثقيل الأسود .. تؤلمني معدتي من الشاي فأحسب هذه آلام الجوى وقروح الفؤاد التي يتكلمون عنها.
قضيت عمري أحاول جمع المال .. ثم صار لديّ ما يسمح بأن أطلب يد (هيام).. بحثت عنها فوجدتها قد صارت امرأة بدينة مرعبة ولديها خمسة أطفال لا تكف عن صفعهم .. هنا وجدت فتاة تشبه (هيام) الشابة تمامًا .. لها نفس الطباع ونفس اللمسة الرقيقة الحزينة. طلبت أن أتقدم لها لكنها نظرت لي في تأمل طويل، ثم قالت:
ـ''أنت في وضع مادي لا بأس به، لكن معذرة .. لا توجد شعرة واحدة سوداء في رأسك .. ألم يخطر لك أنك لو تزوجت في سن العشرين لكانت عندك ابنة في سني ؟''
ثم راحت تمتحنني:
ـ''هل تعرف آخر أغنية لـ (تامر حسني) ؟.. ماذا تعرف عن (جورج وسوف) ؟.. ما هو تشكيل خط الوسط للفريق الأهلي ؟.. ما هو آخر فيلم لليوناردو دي كابريو ؟ ''
طبعًا لم أنطق ..

معها حق ..

أنا في معسكر الوسط .. السن الوسطى حيث لم يعد بوسعك الظفر بهيام، ولا تريد واحدة أخرى تصفع أطفالها ثلاث مرات يوميًا ..

حتى لو قررت الزواج بلا حب ... أنت لن تتزوج (عطيات) الفتاة الفقيرة الجميلة حارة العواطف فهي ليست من طبقتك، ولن تتزوج (إنجي) الفتاة الأرستقراطية

المدللة التي تلعب التنس وتسافر لأوروبا مرتين كل عام .. سوف تتزوج عروسًا من الطبقة الوسطى هي (إلهام) ابنة الأستاذ عبد الجواد معلم الجغرافيا، وهي تؤمن أن الارتباط بك ثمن باهظ لابد من دفعه مقابل الظفر ببيت وأطفال .. توطئة لأن تصير أمًا لخمسة أطفال تصفعهم طيلة اليوم ..

نعم .. مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع، تحتاج إلى مقال أطول. لكنني لن أستطيع المرور عليها مر الكرام كما يفعل

الرجل العادي، ولن أستطيع كتابة دراسة أكاديمية متخصصة عنها، لأنني في الوسط بالضبط بين الجاهل والأكاديمي !

د/ أحمد خالد توفيق

.

من طرف **sun** السبت يناير 05, 2019 4:04 am

" خيانة زوجية "

" كم لكمة تلقاها وجهك من مانفريد؟ (الملاكم الذي ارتبطت به تمارا)"، و(أين زوجتك يا دي روسي؟)

دانييلي دي روسي ، كيف تحوّل ذلك اللاعب الهادئ إلى وحش حقيقي داخل الملعب ؟ إنها قصة حزينة جدًا

سنة 2004 وقع دانييلي في حب راقصة ومقدمة برامج إيطالية اسمها تمارا بيسنولي تعرف عليها دي روسي في أحد حلقات البرنامج الذي تقدمه في إحدى القنوات الإيطالية ..

سنة 2006 اعلن ديروسي عن زواجه من تمارا وذلك قبل بطولة كأس العالم في ألمانيا ، رغم ان عائلته وخصوصا والده البرتو ديروسي الذي رفض ان يتزوج ابنه من تمارا لأن والدها كان سيء السمعة وتلاحقه شائعات بأنه أحد رجال المافيا ! غير أن إصرار دانييلي على الزواج منها أجبر اباه على احترام رغبته اخيرًا ..

بعد الزواج تراجع كثيرًا مستوى دي روسي على ارضية الملعب ، لقد كان يعيش ضغطاً كبيرا بسبب الأحاديث التي كانت تروج حول زوجته تمارا وسلوكياتها والسمعة السيئة لوالدها ماسمليانو بيسنولي ، والذي تعرض لأكثر من محاولة اغتيال من طرف المافيا الإيطالية !

كانت تمارا تكذب كل الشائعات حول والدها وذلك كي لا تتأثر علاقتها مع ديروسي ودخل اللاعب الشاب في معمعة من الإشاعات والحياة الصاخبة بسبب عائلة تمارا ورغم كل ما كان يقال عنها لكنه لم يتخلى عنها لأنه كان يحبها ..

في العام 2008 تم العثور على جثة والد تمارا مقتولاً بالرصاص جنوب روما ، بقي دي روسي مع زوجته تمارا في ظل تلك الظروف الأليمة والصعبة وتخلف على المعسكر الإعدادي لنادي روما في لندن فدخل في مشاكل مع مدربه لوتشيانو سباليتي بسبب ذلك وبقيت العلاقة بينهما متوترة لعدة أشهر ، ولكن دي روسي لم يكن يهتم لشيء وكل ما كان يريده هو ان لا يترك تمارا وحدها في تلك الظروف الصعبة !

سنة 2009 طلبت تمارا الطلاق من دي روسي بشكل مفاجئ ومن دون أي سبب مقنع وكانت حجتها انها تعيش حالة نفسية صعبة ! ولكنها بعد الطلاق من دي روسي بشهرين اعلنت ارتباطها بالملاكم الإيطالي ماسيمو مانفريدو !! فحطم ذلك قلب دي روسي فقد ادرك انها كانت تريد ان تذهب ل ماسيمو منذ البداية ، لقد طعنته واحرقت فؤاده وظل يحبها رغم كل شيء ..

ابعدت تمارا دي روسي عن ابنته غايا التي كان يحبها كثيرًا فتحطمت حياته وتراجع كثيرا مستواه ، تأثر كثيرا بغياب ابنته عنه حتى أنه قام بوشم صور لأحد البرامج التي كانت تحبها ( التيليتابيز ) في أحد ذراعيه ومقطعا لأغنية كان يرددها لها

يوميا قبل النوم ، ووشم كذلك قلبا مجروحًا في خاصرته ولنتذكر مشهد قائد خط الوسط وهو يبكي بعد مباراة سيينا في

سبتمبر 2009 حين وجه جمهور المنافس هتافات تسخر من مقتل والد تمارا ومن خيانة زوجته كالهتاف ب" كم لكمة

تلقاها وجهك من مانفريد؟ (الملاكم الذي ارتبطت به تمارا)"، و(أين زوجتك يا دي روسي؟) فانتظر حتى انتهت المباراة

وانفجر بالتعبير عن مشاعره المكبوتة.

إنقلبت حياة دانييلي دي روسي وتحول ذلك اللاعب الهادئ إلى وحش عصبي وعدائي يلعب بروح قتالية كبيرة ويقاتل من

اجل روما وكرة القدم .. لقد ادرك دانييلي ان لا شيء يستحق الوفاء في هذه الحياة سوى كرة القدم وروما .. عنوان

الوفاء !! أن هذه الجماهير وهذا الشغف هم الذين يعرفون قيمة الرجال ويعرفون قيمة الوفاء ..

اعاد ديروسي بناء حياته من جديد وتزوج من الممثلة الإيطالية الجميلة سارا فيلبيربوم في حفل هادئ في جزر المالديف

اليوم يبدو أن "سارا أعطت قلب دي روسي القدرة على العودة للحياة"، وهو يبدو واثقا من نجاحه في الاختيار هذه المرة، ديروسي اليوم عنوان الرجولة في ملاعب كرة القدم وأحد أحسن لاعبي خط الوسط في العالم وقائد فريق العاصمة الإيطالية روما

**خادم الحسين** تاريخ التسجيل : 03/12/2010

خطيئة الدفاع عن الضعيف في المجتمع المتخلف

من أصعب الخطايا في مجتمعنا أن تحاول الدفاع عن الضعيف ، فالضعيف في مجتمعنا أنسان منبوذ مكروه عار على كل من يرافقه و يقرب له ، فمجتمعنا يعشق الأقوياء وإن كانوا سفلة مجرمين والإغنياء وإن كانوا نصابين وسراق طالما فلتوا من العقاب، ولكن في لحظة وقوعم بيد السلطة يبدأ الناس بالمطالبة بتنفيذ أقسى العقوبات عليهم والتشفي بهم والتلذذ بمنظر إبادتهم (مرض مجتمعي عراقي قديم تم تشخيصه منذ عقود من قبل علماء الأجتماع)، الحقيقة مفارقة غريبة وكبيرة، ففي نفس اللحظة التي نبكي بها ونلطم لمقتل سيدنا الحسين وهو يدافع عن منهج أبيه وجده (منهج حماية الضعفاء من الأقوياء الطغاة ) نخالف منهجه و نستعر من الضعيف المحتاج ونفخر بالقوي المتبجح ، حتى رجال الدين فينا أصبحوا يكتنزون الأموال ويشكلون الجيوش ويتنافسون فيما بينهم بكمية الدولارات التي يملكونها وقوة تشكيلاتهم العسكرية وتسليحهم بغض النظر عن مصدر الأموال و عن حجم تنازلات الحصول على السلاح ، فالمشكلة تتفاقم عندما يكون (القدوة مصاب بنفس أمراض أتباعه) ، وبين مطرقة المتبوع وسندان التابع هُرست الطبقة الضعيفة في مجتمعنا لدرجة جعلت منهم

نسيج غير متجانس من الفقراء والضالين والمعاتيه وأولاد الشوارع والأيتام والأرامل والعاطلين اليآئسين، قطاع عريض من البشر يعانون ما يعانوه فلا يدافع عنهم أحد ولاحرمة لهم في مجتمعهم... فالجميع ينبذهم ويكرههم والويل لهم إذ ما أرتكب أحدهم خطأ فتنهال عليه

كل عقوبات الدنيا ويدفع ثمن كل أمراض المجتمع المتفسخ الذي يتسابق أفراده بنشر فضائح الناس والتلذذ بتداول أخطائهم لأشباع رغبات الذات بمشاعر الكمال والشرف المزيفان ، فالفقير والعاجز والمستخنث والضعيف والشاذ والمشرد والعاهرة كل هؤلاء تمتهن كرامتهم

وتنتهك حقوقهم من أقرب الناس لهم ، والويل لمن يحاول الدفاع عنهم بأسم (الأنسانية) فلن يصدقه أحد، لأننا لانثق بالدافع الأنسانية

كمحرك لفعل الخير ، من لايصدق فليجرب يوما الدفاع عن شاذ أو عاهرة يتعرضون للتعذيب والأهانة اول تعليق سيسمعه

(ليش كاتل نفسك عليه ؟ شعندك وياه؟) ويبدأ الأبتزاز أو جرب لحماية طفل مشرد من إعتداء ستسمع (ليش خابص نفسك ؟ شنو يقربلك؟)

الحقيقة الغائبة عن الأغلبية هي، لو أن جماعة أو مجتمع أرادوا أن يتوحدوا ويصعب كسرهم وإستضعافهم وجب عليهم حماية ضعفائهم و مرافقتهم و دفعهم نحو اللحاق بقافله المجتمع والبقاء ضمن الجماعة حتى لايتفتت نسيج المجتمع ، فالضعفاء هم نسيجه الخام وتعثرهم سيعرقل مسيرة المجتمع ويزيد من أمراضه.

٧٧

**خادم الحسين** تاريخ التسجيل : 03/12/2010

عجائب وغرائب الدنيا
١٧ ساعة ·
مواليد من 1970 الى 1989 إقرأ هذا المنشور

- أكبركم سناً عمره الآن49 سنة , وأصغركم سناً عمره 29 ....
- كُنتُم أكثر الأطفال تميزا بطفولتكم الممتعة التي لم يحظ بها أطفال الأجيال السابقة .. !!!!
- لحقتم على جيلين الجيل القديم والحديث ..
- ولادتكم كانت في ظروف معيشية رائعة يسمونها أيام الطفرة ..
- عاصرتم حروبا طاحنة كحرب العراق وإيران , وحرب الخليج , والحرب في أفغانستان ..!!!!

- من ذكرياتكم :
إفتح يا سمسم , و سندباد , وماوكلي , وريمي , وهايدي , وغرندايزر , والمناهل ،سامبي،فولترن. ..والكابتن ماجد والنمر المقنع. نادين كبسولة الزمن. أنا واخي
تابعتم ريا وسكينه , وذئاب الجبل , وأبنائي الأعزاء و مسلسل كاسندرا و رأفت الهجان وافلام أخرى كالفيلم الهندي الذي نترقبه كل عشية خميس.
- ألعابكم :
الغميضة , التزحلق في المنحدرات أيام الشتاء , الحجلة والزقطة , الدوامة,صنعتم العابكم بأيديكم....

- هواياتكم
- صيد العصافير بالفخاخ الصغيرة أو المطالعة , جمع الطوابع البريدية ..
- والآن تعاصرون عالم آبل والبلاك بيري والجلاكسي ..
- عشتم جيلين مختلفين ..
- تربيتم ( تربية الأجيال السابقة ) , وعشتم عيشة ( الأجيال التالية ) ..
- أظن أنكم / تعلمتم الدين الصحيح , و ستبقون دائما مميزين ..
- أنتم جيل لا يخشى التقدم في السن ..
- أنتم تعتبرون من أكثر الناس فهماً للحياة ..

وكان موعد إنطلاق بث القناة الأولى اليتيمة آنذاك هو الساعة السادسة مساء بمسلسلات الرسوم المتحركة التي كنا ننتظرها بشغف ..
نحن جيل لم ينهر نفسيا من عصا المعلم , و لم يتأزم عاطفيا من ظروفه العائلية , و لم يطالب أهله بأن يوفروا له الكماليات , و لم تتعلق قلوبنا بغير أمهاتنا ...
نحن جيل لم ندخل مدارسنا بهواتفنا النقالة , و لم نشكو من كثرة المقررات الدراسية , ولا من حجم الحقائب المدرسية , و لا من كثرة الواجبات المنزلية ....
نحن جيل لم يكتب لنا والدينا واجباتنا المدرسية , و كنا ننجح بلا دروس خصوصية , و بلا وعود وحوافز من الأهل للتفوق و النجاح ..
نحن جيل إجتهد في حل الكلمات المتقاطعة , و في معرفة إسم صاحب الصورة .
نحن جيل كنا نلوح بكفوفنا الصغيرة للطائرة بفرح , و نٌحيي رجال الشرطة بهيبة
نحن جيل كنا نلاحق بعضنا في الطرقات القديمة بأمان , و لم نخش من المجرمين و اللصوص و قطاع الطرق ....

نحن جيل كنا ننام بمجرد إنطفاء المصابيح بالغرفة ,
و نتحدث كثيرا ..
و نتسامر كثيرا ..
و نضحك كثيرا ..
و ننظر إلى السماء بفرح ..
نتحدث مع بعض ولا نتحدث عن بعض ..
نحن الجيل الذين كان لوالدينا ولمعلمينا هيبة , وكنا نحترم سابع جار ,
و نتقاسم مع الصديق اللقمة و الأسرار ..

إهداء لكل من عاش تلك اللحظات الجميلة , مع تمنياتي الصادقة للجيل الذي ربانا بالرحمة والمغفرة

**خادم الحسين** تاريخ التسجيل : 03/12/2010

حقاً ان ابنائك لن يتذكروا الطعام غالي الثمن الذى ملأت به المنزل... ولن يتذكروا صراعاتك المادية من اجل ان يبقوا فى افضل مستوى..

لن يتذكروا ولن يعرفوا الاقساط المكبل بها من اجلهم..

السهر و الوقت و المجهود المبذول كى تسدد مصاريفهم .

.
لن يشعروا بالقلق الذى يحاصرك من اجل راحتهم..

** ستخلد فى ذاكرتهم-فقط

الوقت الذى كسرت لهم فيه قواعد ومواعيد النوم..

الحضن الذى احتضنته لابنك حين عاد باكياً من صعوبه الامتحان..

الضحك الذى ملأت به المنزل يومًا...

و سيتذكر جداً حين تعاطفت معه اثناء وجعه..

وحين تحدثت عنه فخوراً امام الجميع..

سيتذكر حين جلستم تتبادلون الحكاوى والنكات..

و سيتذكر المفاجآت و الحلويات وكل الهيافات..

فكثير من بيوتنا تعاني فيه العائلات من شح عاطفي كبير، فالقيم لديها تتوقف عند حدود الطعام والكسوة وتوفير الاشياء المادية، ويجعلون خيرهم ووقتهم لغير أسرهم.

ثم يعوض الأولاد نقصهم العاطفي خارج البيت وهنا تبدأ المشاكل ...

فلنعيد الدفء الى بيوتنا

فالبيوت ... لا تبنى إلا بالحب

مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

رد: مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

رد: مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

رد: مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع

رد: مشكلة أن تكون رجلاً في الوسط مشكلة عويصة في علم الاجتماع