عائشة تقول ان النبي ص يخاف من عمر(اللهم العن الكذبين)

«عن عائشة قالت: أتيت رسول الله بخزيرة طبختها له، فقلت لسودة: كلي والنبي بيني وبينها فقلت: لتأكلن أو لألطخن وجهك، فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها، فضحك النبي وضع فخذه لها وقال لسودة: إلطخي وجهها فلطخت وجهي فضحك النبي أيضاً، فمر عمر فنادى: يا عبدالله يا عبدالله،فظن النبي(ص) أنه سيدخل فقال: قوما فاغسلا وجوهكما ! قالت عائشة: فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله إياه » (مجمع الزوائد:4/578 وكنز العمال:12/593)
س: هل معنى أن النبي(ص) كان يهاب عمر أنه كان يخاف منه ؟!

ما الفرق بين الهيبة والخوف؟
الهيبة: الاحترام والتوقير ومعرفة القدر
الخوف: الرعب والخشية
فأنت ترى الأسود أبيض والأبيض أسود وتحرف على مزاجك وتفهم على مزاجك
والرسول عليه الصلاة والسلام كره أن تُرى زوجتيه بهذا المنظر وهو حر ببيته
عموماً أشكرك على نقلك للقصة الجميلة التي تحكي مدى لطف النبي صلى الله عليه وسلم مع أهله رغم حمله عبء الرسالة وثقلها

لاشكر على واجب فنحنو ننقل حقائق
واحب ان اقول الك ان هناك فرق بين الخوف والهيبة
وكلامي مفهوم

لاشكر على واجب فنحنو ننقل حقائق
واحب ان اقول الك ان هناك فرق بين الخوف والهيبة
وكلامي مفهوم

بين هذا الفرق يا عبقري زمانك
انتو الرافضة بس شاطرين بالتأليف مع احترامي

الهيبة يا ذكي هو ان تهاب شخص لجل ما تجدة من احترام ومعرفة لمكانتة التي جعل هوة نفسة فيها
اما الخوف هوة ان تخاف شخص لمدى درايتك فية من انة يتسلط عليك او لعلمك انة يحمل لك العقاب
عرفت يا حباب
شنو ما درسة عربي

بعد اذنك اخي صاحب الغار
لعلي اسال دكتور الجهاله سؤالا

فهو ما ان سمع باسم امنا عائشه رضي الله عنها حتى قام وكان به مس يتخبط ويفسر على حسب هواه

سؤالي لك يادكتور الجهاله

هل تريد من عمر رضي الله عنه ان يدخل بدون اسئتذان على الرسول صلى الله عليه وسلم وزوجاته ..؟

هل تريد ان يدخل عليهم فجاه بدون مراعاه لحرمه بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقمت وفسرت بان هذه خوف من الرسول صلى الله عليه وسلم لعمر ؟؟؟؟


ايخاف منه صلى الله عليه وسلم وهو الذي جره بتلابيب ثوبه عندما قدم له قبل ان يعلن اسلامه وهو على الباب ففتح لعمر t فدخل إلى الدار المباركة، دار الأرقم بن أبي الأرقم، ثم أدخلوه في حجرة، وقام إليه رسول الله r فدخل عليه، واقترب منه، ثم أخذ رسول الله r بمجمع ردائه، ثم جذبه نحوه جذبة شديدة وقال له في قوة: "ما جاء بك يابن الخطاب؟ فوالله ما أرى أن تنتهي حتى يُنزل الله بك قارعة".



عندئذٍ ردَّ عمر بصوت منخفض: يا رسول الله، جئت لأُومِنَ بالله وبرسوله، وبما جاء من عند الله

اخاف منه رسول الله صلى الله عليه وسلم حاشاه بابي هو وامي

قبل ان تقع فريست لحقدك الدفين فكر بعقلك مع اني اشك ان لاتملك عقلا

احترقت شهبتك وذهبت ادراج الرياح
انتهى
خطاب السنه