هل يستحقون اعداء امير المؤمنين اللعنة

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وال محمد


إذا عرفنا أن اللعن في اللغة هو الطرد والابعاد, لعنه لعناً ـ من باب نفع ـ : طرده وأبعده (المصباح المنير:554), فاذا قيل لأحد: لعنه الله, فهو دعاء على هذا الشخص بالطرد والابعاد من رحمة الله تعالى.
وإذا عرفنا أن اللعن حقيقة قرآنية, وأن لفظ اللعن ورد في القرآن في أكثر من ثلاثين آية, وعلى سبيل المثال نذكر الآيات:
- (( إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الكَاِفرِينَ... )) (الأحزاب:64).
- (( فَبِمَا نَقضِهِم مِّيثَاقَهُم لَعنَّاهُم... )) (المائدة:13).
- (( وَمَن يَقتُل مُؤمِنًا مُّتَعَمِّدًا فجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ... )) (النساء:93).
- (( إِنَّ الَّذِينَ يُؤذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَةِ... )) (الاحزاب:57).
- (( أُولَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلعَنِ اللّهُ فلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا )) (النساء:52).
- (( إِنَّ الَّذِينَ يَكتُمُونَ مَا أَنزَلنَا مِنَ البَيِّنَاتِ وَالهُدَى مِن بَعدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ في الكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ )) (البقرة:159).
إذا عرفنا كل هذا , يكون تشخيص المصداق الخارجي سهل , يمكن معرفته بأدنى تأمل في تراجم الأشخاص , وذلك بمعرفة من تنطبق عليه هذه الآيات ، من الذين كتموا ما أنزل من البينات والهدى , ومن الذين آذوا الله ورسوله , ومن الذين نقضوا ميثاقهم ؛ فهؤلاء الذين يستحقون اللعنة : (( يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ )) (البقرة:159).




التوقيع : من مواضيعي التي عجز عن مناقشتها والردعليها الوهابية احفاد عمر وابطلت مذهبهم :
الى اهل السنه هلا شرحتم لنا قول عمر بن الخطاب (( إن نبيذ الطائف له غرام )) ولماذا....


سوف نستمر في لعن من أذى الرسول واهل بيته كماقوله تعالى في الاية القرآنية

سؤال الى اهل السنة ((لماذا منعت عائشة دفن الأمام الحسن مع جده ؟؟؟))
أخوة من الرضاعة عن طريق شاة أو بقرة !!!! البخاري أفتى بهذا
فلتتركوا الصلاة فقد أمر عمر !!
الفتنة خرجت من بيت عائشه
مصادر تؤكد تخلف أبي بكر وعمر عن سرية أسامة
ضرب عمر ابن الخطاب للنساء وايذائه لهن بأشكال مختلفة
يااهل السنة افيدونا الشمس في الجنة ام في النار

اولا لاشرح لك كلمات عمر بن الخطاب نبيذ الطائف له غرام

وابدا من كتبك ايها الرافضي

أيها الرافضي
هذا هو قول معصومكم في حكم النبيذ
فهل كذب أم صدق ووافق رأي عمر رضي الله عنه

[521] 2 ـ محمّد بن يعقوب،
عن الحسين بن محمد،
عن معلى بن محمد،
عن محمد بن علي قال:
أخبرني سماعة بن مهران.
وعن عدة من أصحابنا،
عن سهل بن زياد،
عن محمد بن علي الهمداني،
عن علي بن عبدالله الخياط (1)،
عن سماعة بن مهران،
عن الكلبي النسابة،
أنه سأل أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن النبيذ؟
فقال: حلال،
فقال: إنا ننبذه فنطرح فيه العكر، وما سوى ذلك،
فقال: شه، شه (2)، تلك الخمرة المنتنة،
قلت: جعلت فداك فأي نبيذ تعني؟
فقال: إن أهل المدينة شكوا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) تغير الماء، وفساد طبائعهم، فأمرهم أن ينبذوا، فكان الرجل يأمر خادمه أن ينبذ له، فيعمد إلى كف من تمر فيقذف به في الشن (3)، فمنه شربه، ومنه طهوره.
فقلت: وكم كان عدد التمر الذي في الكف؟ فقال: ما حمل الكف، فقلت: واحدة أو اثنتين؟ فقال: ربما كانت واحدة، وربما كانت اثنتين، فقلت: وكم كان يسع.
____________
كتاب وسائل الشيعه

أبواب الماء المضاف والمستعمل


فهل وافق قول عمر بن الخطاب ...........؟

ضربه موجعه في الصميم يارافضي خادم الحسين واتوقع انها اوجعتك

والنبيذ: ما نُبِذَ من عصير ونحوه.
وقد نبذ النبيذ وأَنبذه وانتبَذه ونَبَّذَه ونَبَذْتُ نبيذاً إِذا تخذته، والعامة تقول: أَنْبَذْتُ.
وفي الحديث: ((نَبَّذوا وانْتَبَذُوا)).


وحكى اللحياني: نبذ تمراً جعله نبيذاً، وحكى أَيضاً: أَنبذ فلان تمراً.
قال: وهي قليلة وإِنما سمي نبيذاً لأَنَّ الذي يتخذه يأْخذ تمراً أَو زبيباً فينبذه في وعاء أَو سقاء عليه الماء ويتركه حتى يفور فيصير مسكراً.


والنبذ: الطرح، وهو ما لم يسكر حلال فإِذا أَسكر حرم.


وقد تكرر في الحديث ذكر النبيذ، وهو ما يعمل من الأَشربة من التَّمر والزَّبيب والعسل والحنطة والشَّعير وغير ذلك.
يقال: نبذت التَّمر والعنب إِذا تركت عليه الماء ليصير نبيذاً، فصرف من مفعول إِلى فعيل.



وانتبذته: اتخذته نبيذاً وسواء كان مسكراً أَو غير مسكر فإِنَّه يقال له: نبيذ، ويقال للخمر المعتصَرة من العنب: نبيذ، كما يقال للنَّبيذ: خمر.
ونبذ الكتاب وراء ظهره: أَلقاه...



* ووردت روآيات عدة نذكر منها /


عن بكر بن عبد الله قال قال رجل لابن عباس ما بال أهل هذا البيت يسقون النبيذ وبنو عمهم يسقون اللبن والعسل والسويق أبخل بهم أم حاجة فقال ابن عباس ما بنا من بخل ولا بنا من حاجة ولكن دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على راحلته وخلفه أسامة بن زيد(( فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشراب فأتي بنبيذ فشرب منه ودفع فضله إلى أسامة بن زيد فشرب منه ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسنتم وأجملتم كذلك فافعلوا )).


وقد جاء في الحديث ( أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له ليلة الجن: ما في إدواتك؟! ،قال: قلت: نبيذ: قال: تمرة طيبة،وماء طهور،فتوضأ منه ) مشكاة المصابيح 459 .




* فمن الحديث السابق نستنتج ان النبيذ هو الماء الموضوع فيه قليل من التمر مما يجعل طعم الماء حلو المذاق وليس بمسكر.


اما منع عائشه من دفن الحسن فلماذا لا تاتي بالدليل والسند ام انك خائف

على كل انا اتيت بالسند كعادتكم لا تاتون بالسند لانكم قوم خائفون مرتقبون

كتاب [ علل الشرائع للشيخ الصدوق ] جزء 1 صفحة 225

حدثنا محمد بن الحسن رضي الله عنه قال : حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله قال : إن الحسين بن علي أراد ان يدفن الحسن بن علي عليهما السلام مع رسول الله صلى الله عليه وآله وجمع جمعا فقال رجل سمع الحسن بن علي يقول : قول للحسن ألا يهرق في دما لولا ذلك ما انتهى الحسين حتى يدفنه مع رسول الله صلى الله عليه وآله . وقال أبو عبد الله أول امرأة ركبت البغل بعد رسول الله صلى الله عليه وآله عائشة جاءت إلى المسجد فمنعت ان يدفن الحسن بن علي مع رسول الله صلى الله عليه وآله

قلت وهذا آخر اختراع رافضي في إلصاق التهم في أهل الإسلام .

والإسناد تالف ولا شك :

آفته ( الحسين بن الحسن بن أبان )

1- قال بحر العلوم : الفوائد الرجالية - السيد بحر العلوم - ج 3 - هامش ص 26

" الحسين بن الحسن بن أبان ، فان الرواية عنه كثيرة ، وهو من مشائخ محمد بن الحسن بن الوليد ،
والواسطة بينه وبين الحسين بن سعيد ، والشيخ عده في كتاب الرجال تارة في أصحاب العسكري - عليه السلام - وتارة فيمن لم يرو عنهم - عليهم السلام - ولم ينص عليه بشئ ، ولم نقف عن توثيقه إلا في غير بابه في ترجمة محمد بن أورمة ، والحق أن عبارة الشيخ - هناك - ليست صريحة في توثيقه كما لا يخفى على المتأمل " .


فالرجل كما ذكر بحر علوم الرافضة لم ينص عليه بشيء ولم يقف على توثيقه إلا من خلال كلمة الطوسي الموهمة ومع ذلك صدع بها بحر العلوم معقبا على قول الطوسي : " والحق أن عبارة الشيخ - هناك - ليست صريحة في توثيقه كما لا يخفى على المتأمل " .

2- و أما رأي الخوئي فلخصه لنا صاحب كتاب المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 165

" الحسين بن الحسن بن أبان : من أصحاب العسكري ( ع ) - مجهول - روى في كامل الزيارات - روى 226 رواية كلها عن الحسين بن سعيد ، وروى عنه محمد ومحمد بن الحسن ومحمد بن الحسن بن الوليد ، وكلهم شخص واحد "

فبعد أن عده بحر العلوم غير موثق ولم يقف له على توثيق نجد خلاصة رأي الخوئي أنه ( مجهووووول ) .

3- و أما رأي محمد باقر الصدر شرح العروة الوثقى - ج 4 - هامش ص 187

جاء في الهامش : " على أي حال الرواية ضعيفة بالحسين بن الحسن بن أبان " .

وسواء كان هو رأي الحكيم كما هو ظاهر أو أحد أفراخه من المحققين فلا يضر لعدم الظفر بأي توثيق له إلا من خلال كلمة موهمة ضرب بها العلامة بحر العلوم عرض الحائط وتبعه الخوئي حيث جعله مجهووووولااااا

احترقت شبهتك

الفتنه خرجت من بيت عائشه

اقول لك ياخادم الحسين الحديث صحيح نعم

الرسول قال الفتنه هاهنا واشر بيديه الكريمتين ناحيه المشرق وليس ناحيه البيت

فلو انه اشر ناحيه البيت لكان المقصود بيت الرسول صلى الله عليه وسلم بمعنى ان الفتنه من عنده لان البيت باسم الرجل وليس باسم المراه

احترقت شبهتك

تخلف ابا بكر وعمر عن سريه اسامه

اجبنا فيها اجابه وافيه واحرقنا هذه الشبهه مه دكتور الجهاله مهدي