منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فضائح الوهابية(ارذل المذاهب) لاتفوتكم المشاهدة

اذهب الى الأسفل

فضائح الوهابية(ارذل المذاهب) لاتفوتكم المشاهدة Empty فضائح الوهابية(ارذل المذاهب) لاتفوتكم المشاهدة

مُساهمة من طرف دكتور مهدي الثلاثاء أغسطس 30, 2011 12:46 am

قال الوهابي الكاذب :
و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران و كذلك الارشاد ج2


الرد :
الوهابية ما يتوبون عن الكذب و التدليس
اين ذكر هذا الشرط في الارشاد و منتهى الآمال ؟؟؟؟؟
لماذا التزوير و الخدع يجري في دمهم ؟؟؟
الملاحظ دينهم قائم على الكذب



منتهى الامال ص 190
ثم كتب الامام عليه‏السلام الى معاوية 18-قال أبو بصير: كنت جالساً عند أبي عبد الله عليه السلام إذ دخلت علينا أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه. فقال أبو عبد الله عليه السلام: أيسرّك أن تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم، قال: فأذن لها. قال: وأجلسني على الطنفسة، قال: ثم دخلت فتكلمت فإذا امرأة بليغة، فسألته عنهما (أي أبى بكر وعمر) فقال لها :" توليهما"، قالت : "فأقول لربي إذا لقيته : إنك أمرتني بولايتهما؟" قال : نعم" ["الروضة من الكافي" ج8ص101 ط إيران تحت عنوان "حديث أبي بصير مع المرأة"] 441- حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني علي بن الحسن بن فضال، عن العباس بن عامر و جعفر بن محمد بن حكيم، عن أبان بن عثمان الأحمر، عن أبي بصير، قال، : كنت جالسا عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ جاءت أم خالد التي كان قطعها يوسف تستأذن عليه، قال، فقال أبو عبد الله (عليه السلام) أ يسرك أن تشهد كلامها قال، فقلت نعم جعلت فداك، فقال أما لا فأدن، قال، فأجلسني على الطنفسة، ثم دخلت فتكلمت فإذا هي امرأة بليغة، فسألته عن فلان و فلان، فقال لها توليهما قالت فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما، قال نعم. وأظهر رضاه بالصلح لكن بشروط ، فارسل إبن عمّه عبد اللّه‏ بن الحارث إليه كي يكتب كتاب الصلح فكتبا :
« بسم اللّه‏ الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه الحسن بن عليّ بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلّم إليه ولاية المسلمين على ان يعمل فيهم بكتاب اللّه‏ وسنة رسوله ، وليس لمعاوية ان يعهد الى احد من بعده عهدا ، على انّ الناس آمنون حيث كانوا من ارض اللّه‏ تعالى في شامهم ويمنهم وعراقهم وحجازهم .
وعلى انّ أصحاب عليّ وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا ، وعلى معاوية بذلك عهد اللّه‏ وميثاقه ، وعلى ان لا يبغي للحسن بن عليّ ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من بيت رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏ و‏آله غائلة سوء سرّا وجهرا ، ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق (وان يتركوا سبّ أمير المؤمنين عليه‏السلام في الصلاة كما كانوا يفعلون)(2) .
فشهد عليه عبد اللّه‏ بن الحارث ، وعمرو بن سلمة ، وعبد اللّه‏ بن عامر ، وعبد الرحمن بن سمرة ، وغيرهم .
فلمّا استتمت الهدنة على ذلك سار معاوية حتى نزل بالنخيلة ، وكان ذلك اليوم يوم الجمعة فصلّى بالناس ضحى النهار فخطبهم وقال في خطبته : انّي واللّه‏ ماقاتلتكم لتصلّوا ولا لتصوموا ولا لتزكوا ... ، ولكنّي قاتلتكم لأتأمرّ عليكم ، وقد أعطاني اللّه‏ ذلك وانتم له كارهون ، ألا وانّي منّيت الحسن وأعطيته أشياء وجميعها تحت قدمي لا أفي بشيء منها له(1) .




و هنا كتاب الاشاد ج 2
في صفحة 14
شاملةٌ ، فلم يَثِقْ به الحسنُ عليهِ السّلامُ وعلمَ احتيالَه بذلكَ واغتيالَه ، غيرَ انّه لم يَجِدْ بدّاً من إِجابتهِ إِلى ما التمسَ (من ترك )(1) الحربِ وِانفاذِ الهدنةِ، لمِا كانَ عليه أصحابُه ممّا وصفْناه من ضعفِ البصائرِ في حقِّه والفسادِ عليه والخُلْفِ منهم له ، وما انطوى كثيرٌ منهم عليهِ في استحلالِ دمِه وتسليمهِ إِلى خصمِه ، وما كانَ في خذلانِ ابن عمِّه له ومصيرهِ إِلى عدوِّه ، وميلِ الجُمهورِمنهم إِلى العاجلةِ وزهدِهم في الآجلةِ .
فتوثّقَ عليهِ السّلامُ لنفسِه من معاويةَ لتأكيدِ الحجّةِ عليه ، والإعذارِ فيما بينَه وبينَه عندَ اللهِ عزّ وجلّ وعند كافَّةِ المسلمينَ ، واشترطَ عليه تركَ سبِّ أميرِ المؤمنينَ عليهِ السّلامُ والعدولَ عنِ القُنوتِ عليه في الصّلواتِ ،وأنْ يُؤمنَ شيعتَه رضيَ اللهُ عنهم ولايتعرّضَ لأحدٍ منهم بسوءٍ، ويُوصِلَ إِلى كلِّ ذي حقٍّ منهم حقَّه . فأجابَه معاويةُ إِلى ذلكَ كلِّه ، وعاهدَه عليه وحَلفَ له بالوفاءِ به .
فلمّا استتمّتِ الهُدنةُ على ذلكَ ، سارَ معاويةُ حتّى نزلَ بالنُّخَيْلةِ(2)، وكانَ ذلكَ يومَ جمعةٍ فصلّى بالنّاسِ ضحى النّهارِ، فخطَبَهُم وقالَ في خطبتهِ : إِنِّي واللهِّ ما قاتلتُكم لتُصلُّوا ولا لتصوموا ولا لتحجّوا ولا لتزكُّوا، إِنّكم لتفعلونَ ذلكَ ، ولكنِّي قاتلتُكم لأتأمّرَ عليكم ، وقد أعطاني اللهُّ ذلكَ وأنتم له كارِهونَ . ألا ِوانِّي كنتُ منَّيتُ الحسنَ وأعطيتُه أشياءَ، وجَمِيعُها تحتَ قَدَمَيَّ لا أفي بشيءٍ منها له .

دكتور مهدي
دكتور مهدي
عضو مبدع
عضو مبدع

ذكر تاريخ التسجيل : 06/09/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى