منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحرب على سوريا مقدمة للحرب على ايران

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الحرب على سوريا  مقدمة  للحرب على ايران Empty الحرب على سوريا مقدمة للحرب على ايران

مُساهمة من طرف بنت الرافدين الخميس فبراير 23, 2012 8:51 am



قال وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر "إن الضغوط التي تفرض

على سوريا هي من أجل استهداف إيران"، مسلّماً بـ"أنّ الغالبية الساحقة

في سوريا تحبّ الرئيس بشار الأسد ولم تخذله"، قائلا: "إن علينا العمل

لإحراق سوريا من الداخل".وقال كيسنجر: "إن الرئيس حافظ الأسد هو الوحيد الذي هزمني في الماضي، واليوم تدهشني سورية بشار الأسد ، فالشعب بغالبيته الساحقة يحبّه ويقف معه".وسأل كيسنجر محاورته: "هل تعتقدين أننا أقمنا الثورات في تونس وليبيا ومصر لعيون العرب؟ (يضحك ساخراً) ثمّ

أجاب: "كلّ ذلك لأجل عيني إيران وسورية، لقد حاولت مع الرئيس حافظ الأسد، وأنا أعترف أنه الشخص الوحيد الذي هزمني وقهرني في حياتي

كلها". ويتابع كيسنجر: "إن ما نسمّيه ثورة سورية أصبحت ومنذ آب 2011 حرباً عالمية ثالثة باردة، ولكنها ستسخن بعد عدّة شهور هنا".ولدى سؤاله

لماذا سوريا بالتحديد؟ قال: "سورية الآن مركز الإسلام المعتدل في العالم، وهو ذات الإسلام الذي كان على وشك الانتصار في العام 1973 لولا أنور

السادات"، ثم يتابع قائلاً: "سورية في نفس الوقت مركز المسيحية العالمية ولا بدّ من تدمير مئات البنى العمرانية المسيحية وتهجير المسيحيين منها، وهنا لبّ الصراع مع موسكو، فروسيا وأوروبا الشرقية تدين بالأرثوذكسية وهي تابعة دينياً لسوريا، وهذا سرّ من أسرار روسيا وسوريا"، مضيفاً: لو رش

إخواننا العرب روسيا بكل نفطهم فلن يستطيعوا فعل أيّ شيء"! وبسؤاله بعد تفهم وضع روسيا، ماذا عن الصين والهند؟.. قال كيسنجر: "أكيد أنك سمعت بهولاكو وكيف أنه احتل أكثر من نصف آسيا ولكنه هزم عند أبواب دمشق، هنا الصين تفعل العكس فبلاد الشرق من المحيط الهادي حتى المتوسط مترابطة مع بعضها كأحجار الدومينو، لقد حركنا أفغانستان فأثر ذلك على الصين، فما بالك بسوريا؟ ويمكن لك أن تلاحظي أن الصين والهند والباكستان دول

متنافسة متناحرة في ما بينها، ولكن من يرى مناقشات مجلس الأمن حول سوريا يظنها دولة واحدة بخطاباتها وتصرّفات مندوبيها وإصرارهم على الترحيب بالسفير الجعفري أكثر من مرّة، رغم أنه مندوب سورية الدائم، وعدم مجرّد تذكّر وجود قطر أو نبيل العربي في الجلسة".


بنت الرافدين

انثى تاريخ التسجيل : 14/11/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الحرب على سوريا  مقدمة  للحرب على ايران Empty الصهيونية العالمية تشن حرباً على سورية بمشاركة السعوديو وقطر

مُساهمة من طرف خادم الحسين الأحد مارس 04, 2012 11:34 am



أكد الكاتب الكويتي مصطفى الصراف أن الحرب التي تشنها الصهيونية العالمية بمشاركة أطراف عربية وإقليمية ودولية على سورية باستخدام وسائل الإعلام والمنظمات الدولية بما فيها منظمات حقوق الإنسان إنما هي حرب العاجز عن خوض حرب حقيقية مرتفعة التكلفة على الكيان الصهيوني وحلفائه.

وتحت عنوان "الحرب على سورية والمأزق العربي" قال الصراف في صحيفة القبس الكويتية .. ان الصهيونية العالمية شنت حربها ضد سورية وسلاحها هو الإعلام وهيئة الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها كمنظمة حقوق الانسان والمحكمة الدولية وجندت فيها كل الدول الخاضعة لنفوذها بما فيها الدول العربية ولا سيما الدول النفطية ولذلك تشكلت تحت لوائها جبهة تضم الإسرائيليين والإسلاميين والعلمانيين والليبراليين ومنها دول ذات انظمة دكتاتورية ووراثية وبوليسية ولا دستورية أي من مختلف ألوان الطيف.

وأضاف.. كان ذلك واضحا في الاجتماع الذي عقد لهذه الدول في تونس تحت اسم "أصدقاء سورية" وهي جميعا ترفع شعار انها تريد حقن دماء الشعب السوري خلافا للحقيقة والواقع لأن من يريد حقن الدماء لا يلجأ الى تسليح المرتزقة ممن كانوا يعملون لدى الشركة الأمنية التي كانت في العراق المسماة "بلاك ووتر" وفلول القاعدة في العراق والجماعات المتطرفة والزج بهم في المدن السورية المجاورة لحدود لبنان والاردن وتركيا والعراق حيث اندسوا في احيائها وحاراتها واحتلوا بيوت اهلها واتخذوا من المدنيين دروعا بشرية لهم ولما بدأت هزيمتهم على ايدي قوات حفظ النظام السورية راحوا يفجرون في ابناء الشعب وفي المنشآت والبنى التحتية.

وشدد الصراف على أنه لم يكن في مقدور اسرائيل منفردة أو حلف الناتو شن حرب عسكرية ضد سورية بحيث تحقق اهدافها باسقاط النظام الممانع فيها لتحقيق الامن الاسرائيلي بما يشمل ذلك نزع سلاح حزب الله ثم مواجهة ايران الدولة النفطية الباقية في المنطقة التي لم تعد خاضعة للنفوذ الاستعماري الغربي كما كانت ايام الشاه.

ولفت إلى أن عدم القدرة على شن حرب عسكرية يعود الى الوضع الاقتصادي الصعب الذي تمر به الولايات المتحدة ودول الناتو من ناحية والقدرات العسكرية التي تتمتع بها سورية وحلفاؤها ايران وروسيا والصين لان سورية هي خط الدفاع الاول لهذا المحور.

وأشار إلى أنه ووفق المخطط الصهيوني العالمي كما صرح به كيسنجر أخيرا ومسؤولون غربيون آخرون يتصور انه بعد اسقاط سورية يعمل على زيادة القوة العسكرية في القواعد الاميركية في منطقة الخليج في مواجهة ايران في حرب استنزاف طويلة وهو على ارض دول تدفع تكاليف قواته حتى يسقط النظام فتتم الهيمنة على جميع مصادر الطاقة في المنطقة وينتقل إلى مواجهة الصين وروسيا وبأكلاف مدفوعة من الدول النفطية التي اصبحت تحت هيمنته.

وشدد الكاتب الكويتي على أن الشعوب العربية بدأت تعي الاكاذيب والحرب الاعلامية التي شنتها المحطات الفضائية والاعلام الرسمي العربي وبدأت تدرك حجم المؤامرة والحرب التي تشن على سورية لتحقيق الأهداف الصهيونية وأنها سترى كم هو ضالع هذا النظام العربي في تضليله وهتك عروبته وسيكون لذلك ردات فعل شعبية بحجم ذلك التضليل ما لم تكن أكثر.

واختتم الصراف مقاله بالتساؤل.. يا ترى كيف سيواجه النظام العربي المتمثل في الجامعة العربية غضب الشعوب العربية في الايام المقبلة وبعد فشل هذه الحرب على سورية الذي لاحت تباشيره.

كاتب لبناني: فضائيتا الجزيرة والعربية شكلتا رأس حربة في الحرب الدولية المفتوحة على سورية

بدوره قال الكاتب عمر الغزال إن فضائيتي الجزيرة والعربية شكلتا رأس حربة في الحرب الدولية المفتوحة على سورية ليس فقط في تسييس الخبر وفي عدم الالتزام بميثاق الشرف الإعلامي وأخلاقيات المهنة بل في المهام القذرة الموكلة إليهما يوميا وعلى مدار الساعة منذ افتعال الأزمة في سورية ضد الرئيس بشار الأسد المعروف باستماعه الجيد إلى صوت المواطنين وبشعبيته الواسعة وبتمتعه العالي بمواصفات رجل الدولة.

وأضاف الكاتب في مقال بعنوان آخر الكلام إعلام الجريمة نشرته صحيفة البناء اللبنانية أمس ان الأدهى من كل ذلك أن العالم يتفرج على إعلام الجريمة الموصوفة وكأن شيئا لم يكن بل كأن شيئا كان بإرادة المخططين والممولين والمسلحين والمنفذين والمروجين إنه الاعلام الذي أضاف إلى جرم الافتقار إلى الصدقية جرما أكبر وأخطر اي جرم الاثارة العلنية للغرائز وجرم الدعوة الجهنمية عن سابق تصور وتصميم إلى أن يقتل المواطن أخاه بل أن يقتل الشعب نفسه ويدمر منشآته ويخرب إنجازاته ويفجر ثرواته.

وتساءل الكاتب أليس المواطنون جميعا أعضاء في الدولة وهي في سورية دولة الثقافة القومية والرأس المرفوع إضافة إلى انها دولة راعية بامتياز وخصوصا على مستوى التعليم والطبابة والاستقرار الأمني الذي كان مثالا يحتذى قبل المؤامرة المحبوكة التي فككها الشعب بوعيه والجيش بتماسكه وإخلاصه والقيادة برؤيتها المتكئة على مخزون رؤيوي وقاعدة شعبية أرحب من حقول النفط التي جف الحياء في وجوه حكامها قبل أن يجففها لهم الغرب المتأسرل.

وقال الكاتب ان تنطح الاعلام الخبيث لمهمة تشويه الوقائع الجارية في سورية إضافة إلى الشحن المذهبي والضخ التزويري المكشوف والمفضوح جعل المتنطحين يصدقون أنفسهم ورياءهم في اختلاقات غير مسبوقة لأخبار عارية من الصحة وإشاعات تحريضية فتنوية وعى السوريون أخطارها وإن صدقها بعض أعدائهم من الغربيين والعرب المعتدلين الذين أصبحوا بسحر ساحر دعاة ديمقراطية وخطباء حرية.

وختم الكاتب مقاله بالقول عسى أن يدرك الداعون إلى شرعنة تسليح الإرهابيين من عرب وأجانب حجم الجريمة التي يرتكبون والحماقة التي يقترفون وتداعياتهما

خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى