معجزة ظهور أسماء أهل البيت الأربعة عشر معصوم في سورة الحمد !! (فيديو واجب نشره)
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
معجزة ظهور أسماء أهل البيت الأربعة عشر معصوم في سورة الحمد !! (فيديو واجب نشره)
السلام عليكم
معجزة ظهور أسماء أهل البيت الأربعة عشر معصوم في سورة الحمد !! (فيديو واجب نشره)
خادم الحسين- تاريخ التسجيل : 03/12/2010
رد: معجزة ظهور أسماء أهل البيت الأربعة عشر معصوم في سورة الحمد !! (فيديو واجب نشره)
قضية الإمام المهدي عليه السلام من خرق للعادة وخروج عن المألوف
علينا انْ نعرف بأنّ قضية الإمام المهدي عليه السلام هي قضية إلهية, وانها بعين السماء, والله يفعل ما يريد ...!, فلا الزمن يقف إمام إرادته ولا احد غيره من خلقه.
• دلنا القران الكريم على بعض الامور الواقعة التي اخترقت قوانين الزمن والتي منها (عمر نوح عليه السلام, الخضر عليه السلام, اهل الكهف عليهم السلام, عزير عليه السلام وطعامه وحماره, الإسراء والمعراج, ...الخ).
• دلتنا بعض الروايات على بعض الاحداث التي تتطابق واحداث الامام المهدي عليه السلام ومنها, عن سعيد بن جبير قال:
سمعت سيد العابدين علي بن الحسين عليه السلام يقول: في القائم منا سنن من الأنبياء: سنّة من أبينا آدم وسنّة من نوح وسنّة من إبراهيم وسنّة من موسى وسنّة من عيسى وسنّة من أيوب وسنّة من محمد عليهم السلام. فأما من آدم ونوح فطول العمر...الخ الرواية.
• هناك بعض الاعمال تكون من احدى ثمراتها الدنيوية إطالة العمر, كالصدقة, فأورد الصدوق في كتابه ثواب الأعمال مسنداً إلى الإمام الباقر عليه السلام قال (البِر والصدقة ينفيان الفقر, ويزيدان في العمر, ويدفعان عن صاحبهما سبعين ميتة سوء).
• للأئمة عليهم السلام الولاية التكوينية والتشريعية, أي لهم من الله عز وجل السيطرة على الكثير من القوانين الطبيعية والتشريعية, وهذا ثابت في محله, فالماضي والمستقبل عندهم بمنزلة الحاضر, وما حادثة رد الشمس لأمير المؤمنين عليه السلام الا دليلاً على ذلك.
ثانياً: من الناحية العلمية:
• الزمن من الناحية العلمية يتأثر بالعديد من المؤثرات ومن اهمّها المكان, فنلاحظ مثلاً على الكرة الارضية يختلف طول وقصر الايام من خط الاستواء الى الاقطاب, فلا يتعدى طول اليوم الواحد في بعض المناطق اكثر من سويعات قلائل, وكذلك السنوات الارضية تختلف عن سنوات الكواكب الاخرى, فسنة المريخ مثلاً تعادل ثلاثين سنة ارضية وهكذا. وكذلك يتأثر بالسرعة, فهناك تجارب اكدت بأنّ الزمن يتمدد بزيادة السرعة, ومن ضمن ما قالوا هو ( لو زادت سرعة إنسان ما (في سفينة فضاء مثلا) إلى حوالي ٨٧% من سرعة الضوء, فإنّ الزمن يبطؤ لديه بمعدل٥٠%, فلو سافر على السفينة لمدة عشرة أعوام -مثلا- فسيجد ابنه المولود حديثًا قد أصبح عمره عشرين عامًا، أو أنّ أخاه التوأم يكبره بعشرة أعوام) وكذلك يتأثر الزمن الذي يمر بالانسان بنفسية ذلك الانسان, فالساعة التي تقضى بين الاحبة والاعزة ليس كطول الساعة التي تمر ما بين الاعداء والبغضاء, وكذلك بالحالة التي يمر بها الانسان, فساعة النوم ليس كساعة اليقظة, وما شئت فقس.
• إنّه من الناحية العلمية الدقيقة لا يوجد عمر محدّد للمخلوقات حيث تبدو لأول وهلة _وعندما يُنظر إلى الأجزاء الدقيقة من هذه المخلوقات (اعني الخلية) أو بشكل أدق (إلى الذرات منها)_ تبدو وكأنها سوف تعيش للأبد.
• أُثبت علمياً بأنّ جسم الإنسان يمكن إخضاعه لبعض الأمور التي تزيل تأثير تقدم الزمن عليه, ومنها تجارب التجميد الناجحة والتي تحافظ على حيوية الخلايا ما بقي, او بعض العقاقير التي تعيد شباب بعض الخلايا ومنها الجلدية أو الدموية, أو ممارسة الرياضة أو بعض الحركات, أي تم إزالة تأثير قانون تأثّر تقدم العمر على الإنسان بنسب معينة.
• كما استطاع انْ يؤخر مرور الزمن, استطاع انْ يقدمه, منها تحفيز بعض الخلايا التي لا تتحفز إلاّ بعد مرور سنوات عدة والتي تشير الى مراحل معينة من عمر الإنسان, ومنها تسريع تفقيس بيض الدجاح بحيث اختزلت الأسابيع بساعات, واستطاع أيضاً انْ يعجل عمر الدجاجة وجعلها تصل إلى عمر شهور من خلال مرور أيام لا تتعدى الأربعين يوماً ...!
• استطاعت التكنولوجيا الحديثة انْ تختزل الزمن أيّما اختزال, فأصبحنا في عصر السرعة, فما كان يقضى بسنوات أصبح يقضى بساعات وأقل.
أُريد من كل هذا انْ اثبت بأنّ كل ما يرد في قضية الإمام المهدي عليه السلام من خرق للعادة وخروج عن المألوف هو داخل دائرة الإمكان.
علينا انْ نعرف بأنّ قضية الإمام المهدي عليه السلام هي قضية إلهية, وانها بعين السماء, والله يفعل ما يريد ...!, فلا الزمن يقف إمام إرادته ولا احد غيره من خلقه.
• دلنا القران الكريم على بعض الامور الواقعة التي اخترقت قوانين الزمن والتي منها (عمر نوح عليه السلام, الخضر عليه السلام, اهل الكهف عليهم السلام, عزير عليه السلام وطعامه وحماره, الإسراء والمعراج, ...الخ).
• دلتنا بعض الروايات على بعض الاحداث التي تتطابق واحداث الامام المهدي عليه السلام ومنها, عن سعيد بن جبير قال:
سمعت سيد العابدين علي بن الحسين عليه السلام يقول: في القائم منا سنن من الأنبياء: سنّة من أبينا آدم وسنّة من نوح وسنّة من إبراهيم وسنّة من موسى وسنّة من عيسى وسنّة من أيوب وسنّة من محمد عليهم السلام. فأما من آدم ونوح فطول العمر...الخ الرواية.
• هناك بعض الاعمال تكون من احدى ثمراتها الدنيوية إطالة العمر, كالصدقة, فأورد الصدوق في كتابه ثواب الأعمال مسنداً إلى الإمام الباقر عليه السلام قال (البِر والصدقة ينفيان الفقر, ويزيدان في العمر, ويدفعان عن صاحبهما سبعين ميتة سوء).
• للأئمة عليهم السلام الولاية التكوينية والتشريعية, أي لهم من الله عز وجل السيطرة على الكثير من القوانين الطبيعية والتشريعية, وهذا ثابت في محله, فالماضي والمستقبل عندهم بمنزلة الحاضر, وما حادثة رد الشمس لأمير المؤمنين عليه السلام الا دليلاً على ذلك.
ثانياً: من الناحية العلمية:
• الزمن من الناحية العلمية يتأثر بالعديد من المؤثرات ومن اهمّها المكان, فنلاحظ مثلاً على الكرة الارضية يختلف طول وقصر الايام من خط الاستواء الى الاقطاب, فلا يتعدى طول اليوم الواحد في بعض المناطق اكثر من سويعات قلائل, وكذلك السنوات الارضية تختلف عن سنوات الكواكب الاخرى, فسنة المريخ مثلاً تعادل ثلاثين سنة ارضية وهكذا. وكذلك يتأثر بالسرعة, فهناك تجارب اكدت بأنّ الزمن يتمدد بزيادة السرعة, ومن ضمن ما قالوا هو ( لو زادت سرعة إنسان ما (في سفينة فضاء مثلا) إلى حوالي ٨٧% من سرعة الضوء, فإنّ الزمن يبطؤ لديه بمعدل٥٠%, فلو سافر على السفينة لمدة عشرة أعوام -مثلا- فسيجد ابنه المولود حديثًا قد أصبح عمره عشرين عامًا، أو أنّ أخاه التوأم يكبره بعشرة أعوام) وكذلك يتأثر الزمن الذي يمر بالانسان بنفسية ذلك الانسان, فالساعة التي تقضى بين الاحبة والاعزة ليس كطول الساعة التي تمر ما بين الاعداء والبغضاء, وكذلك بالحالة التي يمر بها الانسان, فساعة النوم ليس كساعة اليقظة, وما شئت فقس.
• إنّه من الناحية العلمية الدقيقة لا يوجد عمر محدّد للمخلوقات حيث تبدو لأول وهلة _وعندما يُنظر إلى الأجزاء الدقيقة من هذه المخلوقات (اعني الخلية) أو بشكل أدق (إلى الذرات منها)_ تبدو وكأنها سوف تعيش للأبد.
• أُثبت علمياً بأنّ جسم الإنسان يمكن إخضاعه لبعض الأمور التي تزيل تأثير تقدم الزمن عليه, ومنها تجارب التجميد الناجحة والتي تحافظ على حيوية الخلايا ما بقي, او بعض العقاقير التي تعيد شباب بعض الخلايا ومنها الجلدية أو الدموية, أو ممارسة الرياضة أو بعض الحركات, أي تم إزالة تأثير قانون تأثّر تقدم العمر على الإنسان بنسب معينة.
• كما استطاع انْ يؤخر مرور الزمن, استطاع انْ يقدمه, منها تحفيز بعض الخلايا التي لا تتحفز إلاّ بعد مرور سنوات عدة والتي تشير الى مراحل معينة من عمر الإنسان, ومنها تسريع تفقيس بيض الدجاح بحيث اختزلت الأسابيع بساعات, واستطاع أيضاً انْ يعجل عمر الدجاجة وجعلها تصل إلى عمر شهور من خلال مرور أيام لا تتعدى الأربعين يوماً ...!
• استطاعت التكنولوجيا الحديثة انْ تختزل الزمن أيّما اختزال, فأصبحنا في عصر السرعة, فما كان يقضى بسنوات أصبح يقضى بساعات وأقل.
أُريد من كل هذا انْ اثبت بأنّ كل ما يرد في قضية الإمام المهدي عليه السلام من خرق للعادة وخروج عن المألوف هو داخل دائرة الإمكان.
بنت الرافدين- تاريخ التسجيل : 14/11/2010
مواضيع مماثلة
» لماذا سورة الحمد خالية من 7 حروف
» معجزة لأهل البيت (ع)
» حديث نزول سورة هل أتى في أهل البيت عليهم السلام,
» البطاقات الشخصيه إلى 14 معصوم عليهم السلام
» من اليماني الذي بشر به ال محمد (ع) وهل هو واجب الطاعة؟؟
» معجزة لأهل البيت (ع)
» حديث نزول سورة هل أتى في أهل البيت عليهم السلام,
» البطاقات الشخصيه إلى 14 معصوم عليهم السلام
» من اليماني الذي بشر به ال محمد (ع) وهل هو واجب الطاعة؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى