ابن تيمية يعترف: لو دار الحق مع علي حيثما دار لوجب أن يكون معصوما كالنبي

قال ابن تيمية في منهاج سنته:ولو دار الحق مع علي حيثما دار لوجب أن يكون معصوما كالنبي وهم من جهلهم يدعون ذلك.

وهذا الرابط :http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=1947

الروايات الواردة في ذلك :
1- السيوطي في الجامع الصغير ج2ص9:رحم الله عليا اللهم ادر الحق معه حيث دار.
ورواه الترمذي في سننه ج5ص297.وصححه الحاكم على شرط مسلم ج3ص125.ورواه الطبراني في المعجم الاوسط ج6ص95.ورواه من طريق اخر الحاكم الحسكاني ج1ص246.وذكره في الذهبي في التذكرة ولم يعلق عليه ج3ص844.وكذلك في السير ج15ص279.

وله شواهد متعددة منها :
1- قوله (ص) علي مع الحق والحق مع علي ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض يوم القيامة .تاريخ بغداد ج14ص322.تاريخ دمشق ج42ص449.مجمع الزوائد من طريق صحيح ج7ص235.
2- عن ام سلمة انها كانت تقول كان علي على الحق من اتبعه اتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود فبل يومه هذا . مجمع الزوائد ج9ص134
3- عن ابي ذر قال قال رسول الله (ص) لعلي يا علي من فارقني فارق الله ومن فارقك فارقني رواه البزار ورجاله ثقات . مجمع الزوائد ج9ص134
4- عن ام سلمة قال سمعت رسول الله (ص) يقول علي مع القران والقران مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض.هذا الحديث في المستدرك ج3ص124.مجمع الزوائد ج9ص134
5- عن ابي سعيد الخدري قال :قال ومر علي بن ابي طالب فقال الحق مع ذا الحق من ذا رواه ابويعلى ورجاله ثقات . مجمع الزوائد ج7ص235