منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عجبت لمن يلعن أجداده كل حين

اذهب الى الأسفل

عجبت لمن يلعن أجداده كل حين Empty عجبت لمن يلعن أجداده كل حين

مُساهمة من طرف arrachidy الإثنين أبريل 30, 2012 7:55 am

عجبت لمن يلعن أجداده كل حين
الشيعة المعاصرون يلعنون من قتل الحسين وأتباعهم و يسبونهم وينعتونهم بأقبح النعوت و أخبث الصفات ولا يشكون في كفرهم وخروجهم عن الدين فمن تراهم يلعنون؟؟؟
عترفت الروايات والكتب الشيعية بهذه الجريمة الشيعية، بل ونقلت كتب الشيعة قول الحسين عندما رأى غدرالشيعة آنذاك:

1 ـ «ثم رفع الحسين عليه السلام يده وقال: اللهم إنْ متّعتهم إلى حينٍ ففرقهم فرقًا، واجعلهم طرائق قددا، ولا تُرضِ الولاة عنهم أبدا، فإنهم دعونا لينصرونا، ثم عَدَوا علينا فقتلونا»، وهذه الرواية في كتاب (الإرشاد) لإمامهم الشيعي المفيد (112).

2 ـ ولما رأى زين العابدين نساء شيعة الكوفة ورجالها يبكون ويشقون الجيوب بعد مقتل الحسين رضي الله عنه قال لهم زين العابدين: « إنَّ هؤلاء يبكونَ علينا فمَن قَتَلَنَا غيرهم؟»،

وهناك الكثير من الروايات ذكرها الشيعة في كتبهم، عن فاطمة الصغرى وزينب بنت علي بن أبي طالب، رضي الله عنهم ورحمهم الله رحمة واسعة وهذه الروايات وغيرها ذكرها الشيعة في كتاب «الاحتجاج» للطبرسي (2/28) وكتاب منتهى الآمال في تواريخ النبي والآل للقمي (570)، وغيرها من كتب الشيعة.

3 ـ ونقل صاحب كتاب «من قتل الحسين؟» عن الشيعي حسين الكوراني أنه قال في كتابه (في رحاب كربلاء) 60- 61: «أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين، بل انتقلوا نتيجة تلون مواقفهم إلى موقف ثالث، وهو أنهم بدأوا يسارعون بالخروج إلى كربلاء، وحرب الإمام الحسين عليه السلام، وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسجيل المواقف التي ترضي الشيطان، وتغضب الرحمن، مثلا نجد أن عمرو بن الحجاج الذي برز بالأمس في الكوفة وكأنه حام يحمى أهل البيت، والمدافع عنهم، والذي يقود جيشًا لإنقاذ العظيم هانئ بن عروة، يبتلع كل موقفه الظاهري هذا ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين، لنتأمل النص التالي:

وكان عمرو بن الحجاج يقول لأصحابه: قاتلوا من مرق عن الدين وفارق الجماعة». وقال حسين كوراني أيضا: «ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبدالله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين عليه السلام ويصيح: أفيكم حسين؟ وهذا من أهل الكوفة، وكان بالأمس من شيعةعلي عليه السلام، ومن الممكن أن يكون من الذين كتبوا للإمام أو من جماعة شبث وغيره الذين كتبوا... ثم يقول: يا حسين أبشر بالنار».

4 ـ ونقل شيوخ الشيعة أبو منصور الطبرسي وابن طاووس والأمين وغيرهم عن علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب المعروف بزين العابدين رضي الله عنه وعن آبائه أنه قال موبخًا شيعته الذين خذلوا أباه وقتلوه قائلا: (أيها الناس نشدتكم بالله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه العهد والميثاق والبيعة وقاتلتموه وخذلتموه، فتبًّا لما قدمتم لأنفسكم، وسوأة لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله على آله وسلم إذ يقول لكم: ( قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي )» انتهى.


5 ـ وقد تعرض لهذه القضية أيضًا أحدعلماء الشيعة بالنجف وهو السيد حسين الموسوي في كتابه «لله ثم للتاريخ» بعدما من الله عليه بالهداية إلى مذهب أهل السنة الجماعة فرزق الشهادة على أيديهم كما رزقها الحسين رضي الله عنه بسببهم وقال: «إن أهل البيت عليهم السلام يحملون شيعتهم مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام - ومن معه وقد اعترف أحدهم برده على فاطمة الصغرى بأنهم همالذين قتلوا عليًّا وبنيه وسبوا نساءهم كما قدمنا لك».



6 ـ قال السيد محسن الأمين "بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " ( أعيان الشيعة 34:1 )



7 ـ الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة "(الاحتجاج للطبرسي)




8 ـ ثم ناداهم الحر بن يزيد" أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " ( الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242)




9 ـ وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " ( الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 )

10 ـ يذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه " أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم ( تاريخ اليعقوبي 235:1 )


11 ـ ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه" نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : ـ مقتلكم لأبي ـ وسلبكم ثقلي ـ وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،

فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم

( كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1)

حتى الحسن رضي الله عنه لم يسلم منكم يا رافضة الغدر والخيانة[b]
arrachidy
arrachidy

ذكر تاريخ التسجيل : 12/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى