منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهالي السنة في الفلوجة

اذهب الى الأسفل

اهالي  السنة في الفلوجة Empty اهالي السنة في الفلوجة

مُساهمة من طرف خادم الحسين الإثنين مايو 30, 2016 11:36 am




الاعلام الخليجي "السني" يشن حملة اعلامية شرسة في وسائط التواصل الاجتماعي،


هههههههههههههههههههههههه



جنبا الى جنب مع وسائل الاعلام التقليدية الاخرى، مثل الفضائيات، يبكي فيها على المجازر التي يتعرض لها ابناء الطائفة السنية المحاصرين في المدينة على ايدي وحدات من الجيش العراقي العربي مدعومة بقوات الحشد الشعبي، العربية الشيعية، وغطاء جوي امريكي، وهذه حملة مشروعة ومبررة، بالقياس لما حدث من مجازر مماثلة في تكريت، وغيرها من المدن التي استعاد الجيش العراقي السيطرة عليها مدعوما بالتحالف نفسه، لكن الغريب ان هذه الحملة، التي تقف وراءها السعودية، ودول خليجية اخرى، تصمت صمت القبور تجاه الهجوم الحالي الذي تتعرض له مدينة الرقة من قبل تحالف كردي سني آخر مدعوم من امريكا ايضا، رغم ان الغالبية الساحقة من مواطنيها من ابناء الطائفة السنية، وتسيطر عليها قوات "الدولة الاسلامية" ايضا.


اي نفاق هذا.. واي تناقض.. واي دموع تماسيح تُذرف؟ وهل هناك مواطنون "سنة" درجة اولى يجب حفظ ارواحهم، لان "الجزار" عربي شيعي، وآخرون درجة ثانية او ثالثة يجب اباحة دمائهم حلال لان "الجزار" كردي سني؟ ثم من يقرر هذه المعايير، "الجزار"؟ ام الولايات المتحدة الامريكية التي توفر الغطاء والحماية والدعم للجهتين المهاجمتين، وتهيىء الضحية للذبح والسلخ؟

نأسف لتناول هذه التناقضات الطائفية المعيبة في هذه الزاوية، ولكننا مضطرون لفعل ذلك، ونحن الذين نعادي الطائفية والطائفيين، ونعتبرها الخطر الاكبر على الامة والمنطقة، لان هذا هو الواقع المؤسف الذي تعيشه المنطقة، وسورية والعراق على وجه التحديد على ايدي "المحررين الامريكان" ومن والاهم من العرب والمسلمين، مواطنين كانوا او حكومات، وتحولوا جميعا الى ادوات لتنفيذ مخططات التقسيم والتفتيت، والفتن الطائفية تحت المظلتين الامريكية والروسية.

من يحرص على دماء ابناء الفلوجة، عليه ان يبدي الحرص نفسه على دماء ابناء الرقة ايضا، وكل مواطن سوري او عراقي ايا كان مذهبة، او عرقه، او دينه، فهؤلاء جميعا بشر، وعرب، ومسلمون، يجب ان تحقن دماؤهم، وان يتم التعامل معهم وسلامتهم على القدر نفسه من المساواة، ومن يعتقد انهم غير ذلك فليتفضل ويصحح معلوماتنا.


خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اهالي  السنة في الفلوجة Empty رد: اهالي السنة في الفلوجة

مُساهمة من طرف خادم الحسين الإثنين مايو 30, 2016 11:55 am



البعث الصدامي الكافر يعقد مؤتمر في باريس برعاية و تمويل السعودية و مؤسس تنظيم داعش برنارد هنري و بحضور الارهابي ابن اخ الهالك المقبور حارث الضاري و القرد ناجي صبري الحديثي و ممثل الماسونية دومونيك دوفيليان و حضر ايضا ضباط مخابرات ومعاول الاجهزة القمعية الصدامية الكافرة (امن + فدائي صدام+ امن خاص+الحرس الجمهوري) تزامنا مع عمليات تحرير الفلوجة من دنس داعش الارهابي و يهدف المؤتمر الى وضع رؤية و خطط لمرحلة ما بعد تحرير الفلوجة حيث يجب التحضير لمقر اخر و بؤرة اخرى كالفلوجة لتكون ملاذ للبعثية الارهابية و كذلك تم التنظير في المؤتمر لتوصيات اعلامية للقنوات الفضائية التابعة للسعودية و لتركيا لتشويه سمعه الحشد الشعبي و فتوى الجهاد الكفائي.
كان من المفروض على دانمبي العبادي الفاشل تهديد فرنسا و الشخصيات الفرنسية الداعمة للمؤتمر بكشف تورطهم في فضيحة كوبونات النفط و تمويلهم لحملاتهم و احزابهم من اموال كان يدفعها المقبور ابن صبحة العوجة صدام.
هذا المؤتمر البعثي الكافر الاحتضان والرعاية وبالتمويل السعودي الخبيث وحضور ايتام عفلق النكس من سقط المتاع والنكرات الصدامية فيه يؤكد ان البعثيين الصداميين مسوخ وادوات ارخص من الرخيصة بايدي المخابرات الاسرائيلية و السعودية وما العميل البعثي المخابراتي النكس ابو بقر البغدادي عنا ببعيد حيث انه من ضباط مخابرات النظام الصدامي الكافر البائد ناهيك عن كبار قيادات داعش الذين ثبت انهم من ضباط مخابرات وامن النظام الصدامي
واقول لكل المجتمعين في هذا المؤتمر البعثي التكفيري العهري البائس مهما اجتمعتم وتامرتم فلن تستطيعوا ان تغيروا من طبيعة الواقع الميداني شيئا فان للعراق والمنطقة اسودها التي تحميها وهي مسددة من الله وبجهود القوى الوطنية و فتوى المرجعية التي ابت الا تطهير العراق من رجس التكفيرين و البعثية الانجاس وافشال مخططاتهم البائسة في العراق والمنطقة والله مولانا ولا مولى لكم

خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اهالي  السنة في الفلوجة Empty رد: اهالي السنة في الفلوجة

مُساهمة من طرف خادم الحسين الإثنين مايو 30, 2016 12:08 pm

ج
جيش المجاهدين ..هذه التسمية يطلقها المدعو جمال خاشقجي ..هذا القوقازي شقيق عدنان خاشقجي بطل السمسرة والتجارة بالسلاح والبشر واخ سميرة خاشقجي زوجة محمد الفايد السمسار الاخر والد دودي الفايد عشيق ديانا زوجة ولي عهد بريطانيا التي قتلت بباريس في طريقة فضائحية شهيرة…



هذا الخاشوقجي من اشد المتطاولين والمحرضين على الشيعة في كل مكان..يرافقه صديقه الكردي الفيلي رشيد خيون الاسدي…وهم يمارسون كل انواع البذائة الاعلامية ضد الشيعة في كل مكان…لقد دخل الجيش السعودي الى البحرين وقمع اهلها الشيعة المنتفضين من اجل حقوقهم المدنية الانسانية..الجيش السعودي طائفي للعظم فهو يحتوي على جنود وهابيين مادلجين بالتطرف الوهابية والعنصرية ….هذا الجيش يعتبره القوقازي خاشوقجي جيش غير طائفي ومدافع عن الديمقراطية وحقوق الانسان والحرية…دخل نفس الجيش الى اليمن ولازال يقصف مدن وقرى اليمن ويبيد ويدمر ويقتل الحوثيين الشيعة وبقية ابناء الشعب اليمني من السنة الذين يرفضون حكم تابع لال سعود..يعتيره الخاشوقجي جيش مقدس وجيش مجاهدين…
الطامة الكبرى ان هذا المعتوه المستعرب القوقازي يتوهم ان نزهة احتلال البحرين هي نفسها عندما سيتوجه جيش المجاهدين السعودي هذا عندما يجتاز الحدود العراقية ويذهب لاحتلال الموصل ليزيح جنوده الذين ارسلهم بلحى جهادية لقتل العراقيين…
يقول الخاشوقجي ان تركيا وجيش المجاهدين السعودي لهم الحق في تحرير الموصل وليس الجيش العراقي والحشد الشعبي لان فيهم اغلبية من طائفة اخرى حتى وان كانت اغلبية شعب العراق..فطائفة الوهابية هي صاحبة الحق في التدخل ايمنا يرى الحاكم السعودي ان ذلك في مصلحته..اما ابناء البلد فلايحق لهم وهذه تعتبر طائفية شيعية…
هذا هو الطرح الوهابي السعودي الذي اسسه ملوك الحقد والتامر سليلي ضباط الجيش العثماني الانكشاري التركي…
فلبنان واليمن والبحرين والعراق وسوريا هي ساحة نفوذ سعودي خاشوقجي..لماذا ؟؟؟ الجواب لان في هذه البلدان شعوب لاتدين بالولاء لولي امر الخاشوقجي ولاتعتقد بمذهبه الوهابي..ومادامت مملكة الشر هذه تحصل على المال من نفط المدن الشرقية في المملكة وهي مدن ذات اغلبية شيعية..سيتم ابادة واستعباد الشيعة اينما كانوا باموال نفطهم…وهم في ذلك مذنبون لانهم اجبروا ملك السعودية على الغضب عليهم وسيرسل جيشه جيش المجاهدين لابادة هؤلاء الخوارج والمتمردين على طاعته…
هذه هي عقلية هذه الشلة الارهابية المجرمة التي تفتي وتنظر وتحرض ..في مملكة الظلام الوهابية السعودية….
واليكم هذا القيئ الذي تفوه به هذا المستعرب القوقازي…السعودي



جمال خاشقجي

الانتصار على «داعش» في سورية ليس صعباً على الإطلاق، ولكنه أكثر صعوبة في العراق.

إلا إذا أكمل عليه هناك الجيش نفسه الذي انتصر عليه في سورية، فيقف مناديه هاتفاً في المجاهدين

الذين رفعوا راية سورية الحرة على مبنى بلدية الرقة «من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يصلّين العصر إلا في الموصل». بالطبع المعركة التي ستستعر من الرقة حتى الموصل تحتاج إلى أيام عدة وتحركات ديبلوماسية معقدة، ولكن الشعب واحد وكلهم يريدون الخلاص من «داعش» ومعه كل مستبد وطائفي.
عندما صعد نجم «داعش» قبل عامين، صرّح أكثر من قائد عسكري أميركي، بل حتى الرئيس باراك أوباما نفسه، بأن الانتصار على التنظيم سيستغرق سنوات، أحدهم حددها بعشر. كلامهم صحيح لو كان الأميركي هو من سيقوم بهذه المهمة، أو جيش نظام مستبد مثل نظام بشار الأسد، أو قوات طائفية مثل الحشد والجيش العراقي، ذلك أن أهالي الرقة، وكذلك الموصل وبقية سُنَّة العراق وعشائرها، لا يريدونهم حكاماً عليهم مرة أخرى. هذا هو السر البسيط الواضح الجلي الذي رفض الأميركي ومعه الروسي حتى الآن أن يدركه، وفي قول آخر لا يريدون الاعتراف به لحاجة في نفوس يعاقيبهم.
هناك ألف سبب وسبب، لماذا إن سحق «داعش» سيكون أسرع على يد جيش سوري وطني، تدعمه السعودية وقوى إسلامية سنّية أخرى، وحبذا لو يبتعد الأميركيون عن الاشتراك المباشر في المعركة، وهذه أيضاً رغبتهم ويكتفون بحماية ظهر الجيش الإسلامي من غدر الروس، أما النظام والإيرانيون فهم كفيلون بهم.
أولها، أنهم أهل الدار، والأعرف بها وبعشائرها ومكوناتها. ثانيها، أنهم أصحاب مصلحة، فـ «داعش» ليس المستقبل الذي يريدونه لبلادهم، ولا يطيقون الحياة تحت ظله، ولا يتفقون مع تفسيره للدين، ويرونه غلواً، وخروجاً على ثوابته، لذلك سيستبسلون في القتال تطوعاً وجهاداً. وثالثها أن من قُدِّر عليهم من السوريين أن يقعوا تحت حكم «داعش» وظلمه سيرحبون بهم، ويتعاونون معهم، يعلمون أنهم منهم وفيهم، بما في ذلك من في ركبهم، من سعوديين وأتراك، لا يخشون منهم غدراً ولا تنكيلاً، لن يعتدوا على حرماتهم، ولا على أموالهم القليلة، ولن يحرقوا مساجدهم، ويهينوا علماءهم، ويعتدوا على دينهم ورموزهم بالسباب. والمقارنة هنا واضحة، فأنا أتحدث عما فعله الحشد الشعبي في العراق، الذي لم يدخل الرمادي والأنبار محرراً وإنما منتقماً كارهاً. هنا شرح الجملة في أول المقالة أن الانتصار على «داعش» بجيش من أهل البلد أسهل في سورية بالمقارنة بالعراق، فأهل الموصل والفلوجة وغيرهما من مدن العراقيين السنّة، بين نارين، الصبر على أذى «داعش» وغلوّه حتى يقدر الله لهم مخرجاً، أو الترحيب والتعاون مع غلو وتطرف وإرهاب آخر، هو الحشد الشعبي بل حتى جيش الحكومة العراقية المتواطئة معه، بل لقد جربوهما من قبل، وذاقوا الهوان سنوات في عهد رئيس الوزراء السابق نوري المالكي، عندما حكمهم، انتشرت حواجز رجاله ومخابراته في أحياء مدنهم، كانوا بين فاسد مرتشٍ وطاغية صغير معتدٍ، وطائفي كاره، فلما جاء «داعش» براياته السوداء، وضباط بعثه السابق وقد تعمموا بالعمائم السود، لم يهتموا بالدفاع عن مدينتهم، فما كانوا فيه أسوأ، ولكن التعقيدات الدولية، والقرارات الأممية، والنوايا الأميركية غير الجلية، ستجعل من مشروع كهذا صعباً إن لم يكن مستحيلاً ما لم تتغير إرادة واشنطن، لو حصل ذلك وحصلت القوى الوطنية السورية وقد التحمت بشقيقتها العراقية أن تستثمر زخم تحرير الرقة، فييمّم أحرار سورية شرقاً نحو عراقهم، لا يخشون غير الله، وغدر قوات الحماية الكردية المسيطرة والمتحالفة مع النظام في القامشلي والحسكة، ونكوص الأميركي الذي بالكاد وافق على دعمهم وحلفائهم السعوديين والأتراك في حملتهم ضد «داعش»، وبالطبع هناك ما تبقى من نظام بشار الأسد الواقع تحت الانتداب الروسي الإيراني والذي لن يتردد في السعي للتوسع على حسابهم وقد انشغلوا بـ «داعش» ومفخخاته وانتحاريّيه الحمقى والذين يَقْتلون ويُقْتلون من دون وعي وفقه لا بالدين ولا بالسياسة.
كل هذا يشي بحجم التحدي الذي يواجه المملكة وهي تحشد حلفاء الدين من حفر الباطن جنوباً حتى أنجرليك شمالاً، وتناور مع حلفاء السياسة في واشنطن والعواصم الغربية، وهم غامضو النية، صريح قولهم لا يتفق أحياناً مع فعلهم، وتؤلف قلوب من حولها، لبعضها أجندته الخاصة، ولكن غلبهم حزم سلمان فلم يجدوا إلا الانجرار بصفّه فعاملهم بالحسنى والصبر، لعلهم إلى الحق ينتهون، فيشاركونه الرؤية السعودية التي تروم الخير والاستقرار للجميع.
ويبقى سبب أخير لحتمية انتصار جيش مجاهد على «داعش»، أن الأخير زعم أنه ما خرج إلا انتصاراً للإسلام وشرعه، في وجه الاستبداد والطائفية، فإن خروج جيش يقول أنه «تحالف إسلامي» يحمل معه راية لا إله إلا الله، وقلوباً متوضئة، ورغبة في بناء دول العدل والإحسان، فإن ذلك كفيل بدحر الفكر بعدما يُدْحَر حاملوه، وهذا لا يقل أهمية عن جندلة أفراده، وتشتيتهم بين أسير وقتيل.

* إعلامي وكاتب ومستعرب سعودي من اصول قوقازية روسية

*************

خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى