الرقيع ياسر حبيب ولد الزنا

موضوعي الذي أبعثه لكم يتعلق بالوضيع الرقيع ياسر حبيب بعد أن تحول فجأه ذلك الشاذ جنسياً من مخنث يتناوب عليه الرجال المنحرفون تناوب الذئاب على الذئبة الخانعة لرغباتهم إلى بطل عند منحرفي العقيدة الشيعية الصفوية المجوسية ،رغم اختلاف بعض الشيعة مع ياسر الرقيع المشهور بالشذوذ الجنسي منذ نعومة أظفاره.

فجأة تحول ذلك المأبون إلى نجم إعلامي بسبب تهجمه على أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها وتهجمه على الصحابة الكرام . وما أن ضاق الخناق عليه بسبب أفعاله وتصرفاته الشاذة حتى لجأ إلى صحيفة الدار الشيعية الكويتية بتاريخ 10 / 9 / 2010 ليبرر موقفه ويتراجع عن بعض أقواله ويحتمي بالقضاء البريطاني والأوربي ليحميه من مصيره المحتوم القادم بإذن الله.مضيفاً لنفسه هالة دينية بأن آل البيت عليهم السلام يحمونه من الناس ومن يقرأ المقابلة يستخلص منها مايلي

1 ـ بعد أن كان يتطاول على أمهات المؤمنين وخاصة أ المنا عائشة رضي الله عنها ، عاد فصرح بأنه لم يقل في الاحتفال أن عائشة (رض) قد زنت ،وزعم بأن الأمر عبارة عن فتنة افتعلها بعض النواب لمجرد التهويل ولا حاجة لها، خاصة بأنه جريمته لم تقع في حدود دولة الكويت وانما وقعت في الخارج، وعلى هذا لا ينبغي أن يشغلوا الشارع الكويتي بمثل هذه الضجة وهذه الزوبعة لامر وقع خارج البلد، حسب زعمه

بيض الله وجهل(algazaly( فهذا الملعون الشاذ لابد له يوما فكل من سب الرسول او تطاول عليه او آذاه . اقسم بالله ستناله عقوبة الله لانه سبحانه يقول((ان كفيناك المستهزءين)) فكما حصل للتبريزي وحسن شحاته سيأتي عليه... وايم الله ان ان التكلم في عرض الرسول بقذف الصديقه بنت الصديق (رضي الله عنها وارضاها) والذي انزل الله قرآنا في براءتها يتلا الى يوم القيامه لمن اكبر الايذاء ...