منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشيعه
يا هلا وغلا بل الجميع
منتديات نور الشيعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف خادم الحسين الجمعة نوفمبر 16, 2012 7:13 am


السلام عليكم


اللهم صل على محمدٍ وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم



لم ولن يعتذر العربان للشعب العراقي



اما الشعب العراقي لم ولن يطلب من العربان الاعتذار عن التدخل



بشؤونه الداخليه والقتل والخراب الذي اصابنا طيلة هذه السنين لو تصفحنا التاريخ يا أخي لوجدنا العجب



1- دخول عائشة وجملها الى البصرة مع طلحة والزبير واشاعتهم



للفتنة وسط العشائر البصرية واتخاذهم من ارض البصرة العراقية



مسرحا لمعاركهم الدامية وانشقاقهم الغير شرعي على امام زمانهم



وراح ضحية هذا الخلاف الدموي اكثر من 150 ألف مسلم 90%



من الضحايا من اهل البصرة اللذين ليس لهم لاناقة ولاجمل بالمطامع

الشخصية لاتباع الجمل ولا يعرفون سر الخلاف سوا ان القدر ساهم بزجهم في اتون حرب قذرة احرقت الاخضر واليابس



وبعد خذلان الناس لامام الحسن عليه السلام وعقد الصلح مع معاوية بشروط من بينها التسامح وعدم اراقة دم اي شيعي من اتباع امير المؤمنين



عليه السلام دخل معاوية الى الكوفة وصعد المنبر وقال كل العهود تحت قدمي وأمر بقتل الشيعة وتعقبهم لاستأصالهم من جذورهم

وكان حصة شعب العراق من هذه المجزرة الوحشية شي لا يصدق وعند دخول الامام الحسين عليه السلام الى ارض العراق جاء جيش الشام لينفذ اكبر جريمة بالتاريخ بذبح الرجال من اهل بيت النبي ( ص ) ورفع رؤوسهم على الرماح تشفياً بهم والطواف بها عبر الاراضي لتخويف الناس وسبي النساء والذراري والصاق التهمة بأهل الكوفة الى يومنا هذا يقولون من قتل الحسين واهل بيته هم اهل الكوفة



وفي الحكم العباسي \

دخل بنو العباس قادمين من جزيرة العرب الى العراق واستولوا على الحكم وفتحت لهم خزائن الارض تدفقت عليهم الاموال الهائلة التي صرفوها على ملذاتهم الشخصية واستعانوا بجلادين غلاظ شداد لا يعرفون الرحمة بقتل وتعذيب كل من يخالفهم الى ان سلط الله عليهم هولاكو ليذل خليفتهم الاحمق ويقتله امام 3000 جارية كانوا يملئون قصر الخلافة



وعاش الشعب العراقي حياة ملئوها الخوف بسبب اعمال العنف والفوضى التي صحبت حالة انهيار الخلافة وبدل الاسف على محنة شعب العراق



تم الصاق تهمة انهيار الحكم العباسي بخيانة الشعب العراقي وتسليم مفاتيح العراق الى هولاكو بخيانة الوزير بن العلقمي وضل العراق ينؤ ويتخبط الى سيطرة العثمانين على العراق في اشرس حكم قاسي ومتخلف



بالاستعانة برجال لبسوا ملابس اهل الدين ليبثوا فكر الخنوع للسلطان المسلم ولا يمكن الخروج عليه لان الخروج على ولي الامر هو الخروج على طاعة الله ورسوله الى ان سلط عليهم الانكليز وفسخ ولايات حكم بني عصمان واستعانوا برجل مطرود من ارضه وشعبه وهو الملك فيصل



لحكم العراق وجاء مع مسخ لعين المدعوا ساطع الحصري الذي صب كل عقده النفسية وظلامة صدره على الشعب العراقي من خلال التربية والتعليم الذي تسلم مقاليدها وحارب المثقفين العراقين وادخل مناهج تعليم اعتمد فيها التفرقة الطائفية بين الشعب واعتمد الملك في حكمه على مشاورة هذا اللعين الذي كان يشير عليه بأبعاد الشيعة عن مفاصل الحكم وكان هذا اللعين اسؤ من كل ارهابي حيث قتل النفوس وملئها احقاد وفرق الشعب الى سنة وشيعة وكان اي رجل يتقدم الى الحكومة يسألوه ( انت شيعي لو سني )



وبعد انقلاب تموز واستلام الزعيم عبد الكريم قاسم حكم العراق وقف بوجه الحكم الجديد حاكم مصر المقبور جمال عبد الناصر بكل شراسة واستعان بحكام الخليج للقضاء على عبد الكريم وتم لهم الامر بواسطةخيانة عبد السلام عارف والقيام بمذبحة الحرس القومي لمدة 9 شهور بأراقة دماء الشعب العراقي بلا سبب سوى لارضاء المصري جمال عبد الناصر وحكام الخليج ومن بعده اعتلا حزب البعث الحكم في سنة 1968 الى 2003 وكل مارافق الحكم البعثي من قتل وتخريب كان بمساعدة الحكام العرب واموال الخليج وبعد سقوط نظام صدام الارعن بدعوة امريكا لغزو العراق انتقاما من غزو صدام للكويت تم الصاق تهمة الخيانة بشيعة العراق


وتم الانتقام من الشعب العراقي ( شيعة وسنة ) بدخول الانتحاريين العرب الى العراق وقتلهم لابناء الشعب على الهوية فهم يقتلون الشيعي ويقتلون السني لبث الفرقة والخلاف بين الطرفين والى اليوم القتل مستر بدعم من الحكام العرب السابقين واللاحقين وبدعم من اموال الخليج

اللهم انتقم لنا منهم



بحق محمد وال محمد









هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي 13217948535

خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف المهدي عجعوج ابو الجحور الجمعة نوفمبر 16, 2012 5:42 pm





اولا : من هم اعداء ال محمد عليه السلام !!!


اعداء ال محمد هم من يدعون انهم شيعه لهم ويدعون انهم يكنون الحب لا ل البيت وهم في حقيقة الامر يكنون العداوه لال البيت وقد خذلوا وغدروا ال البيت في كثير من المواقع ... وهذا باعتراف ال البيت وفي كتب الشيعه :


1-اقوال علي بن ابي طالب في شيعته

ان سيدنا علي بن ابي طالب كان اول المتضررين من الذين يدعوا التشيعه حين خذله الشيعة و لم ينصروه في عده معارك، بعدما بايعوه و حلفوا على طاعته و الولاء له و تستروا وراء اسمه، و لكن كلما دعاهم إلى المناصرة بدأوا يتسللون منها ملتمسين الأعذار و بدون التماسها أحياناً حتى قال مخاطبا إياهم:

(( أما بعد، فإن الجهاد باب من أبواب الجنة فتحه الله لخاصة أوليائه وهو لباس التقوى ودرع الله الحصينة وجُنَّتُهُ الوثيقة فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل وشمله البلاء ودُيِّثَ بالصغار والقَمَاءة، وضرب على قلبه بالأسداد وأديل الحق منه بتضييع الجهاد وسيم الخسف، ومنع النصف. ألا وإني قد دعوتكم لقتال هؤلاء القوم ليلاً ونهاراً، وسراً وإعلاناً وقلت لكم اغزوهم قبل أن يغزوكم فوالله ما غزي قوم قط في عقر دارهم إلا ذلوا، فتواكلتم وتخاذلتم حتى شنت عليكم الغارات وملكت عليكم الأوطان. فيا عجباً! عجباً والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحاً لكم وترحاً حين صرتم غرضاً يُرمى يُغار عليكم ولا تغيرون وتُغْزَوْن ولا تَغْزون، ويُعصى الله وترضون، فإذا أمرتكم بالسير إليهم في أيام الحر قلتم هذه حَماَرَّةُ القيْظ (شدة الحر) أمهلنا يسبخ عنا الحر وإذا أمرتكم بالسير إليهم في الشتاء قلتم هذه صَباَرَّةُ القُرِّ أمهلنا ينسلخ عنا البرد كل هذا فراراً من الحر والقر تفرون فأنتم والله من السيف أفر

ياأشباه الرجال ولا رجال. حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))
نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.



ويقول فى موضع أخر في كتاب ( نهج البلاغة ) يصف جهاد شيعته:

(( أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم! ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم، كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب و فعلكم يطمع فيكم عدوكم، فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم و قلتم كيت و كيت أعاليل بأضاليل. سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول، فإذا جاء القتال قلتم حِيْدِي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!). لا يمنع الضيم الذليل، و لا يدرك الحق إلا بالجد والصدق، فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟ المغرور و الله من غررتموه! و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب، ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل. أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم! فرق الله بيني و بينكم، و أعقبني بكم من هو خير لي منكم، و أعقبكم مني من هو شر لكم مني! أما إنكم ستلقون بعدي ثلاثا:
ذلاً شاملاً، و سيفاً قاطعاً، و أثرة قبيحة يتخذها فيكم الظالمون سنة، فـتـبـكـي لذلك أعينكم و يدخل الفقر بيوتكم، و ستذكرون عند تلك المواطن فتودون أنكم رأيتموني و هرقتم دماءكم دوني، فلا يبعد الله إلا من ظلم. و الله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام! فقام إليه رجل فقال يا أمير المؤمنين! أنا و إياك كما قال الأعشى:

عَلِقتُها عرَضَاً و عَلِقَت رجُلاً غيري و عَلِق أخرى غيرها الرجُلُ

و أنت أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت بأهل الشام و علق أهل الشام بمعاوية
.)) راجع نهج البلاغة ص (94 ـ 96).



ويقول في موضع آخر يصفهم (( أف لكم! لقد سئمت عتابكم، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العز خلفاً (هؤلاء الذين أتى الله بهم يجاهدون خلفاً لأبي بكر وعمر والصحابة المرتدين! فكيف بالقائم وأصحابه؟!) إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون، فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لا تعقلون….. ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر، لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم تكادون ولا تكيدون وتنتفض أطرافكم فلا تمتعضون لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون)) نهج البلاغة ص (104 ـ 105) .


يقول في موضع آخر:
(( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة ص (143 ـ 144).



و يقول في موضع آخر بعد أن خذلوه في معركة صفين: (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا، ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا.....ثم يقول: لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))!!!؟ المصدر السابق ص (224). نهج البلاغة.



2-قول الحسن بن علي رضي الله عنه ضد الشيعة
و يدعون حبه و أنه حجه

و قال الحسن بن علي رضي الله عنه واصفاً شيعته الأفذاذ! بعد أن طعنوه (( أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي))!؟
الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290).



ودخل سفيان بن أبي ليلى على الحسن وهو في داره فقال للإمام الحسن: (السلام عليك يا مذل المؤمنين! قال وما علمك بذلك؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك، وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله؟) (رجال الكشي 103).


3- شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه
ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه
وسميت الحسينيات نسبه لأسمه

هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


*وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : "
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .

قال السيد محسن الأمين
" بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.


وقد ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم
" أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.



4-شهادة الباقر ضد شيعته
الذين يدعون محبته
وهو نفسه لايحبهم

هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).


5- وهذا موسي بن جعفر
الذي ينتمي له أي سيد يدعي أنه الموسوي نسبه له
يشهد على شيعته

وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))
الروضة من الكافي جـ8 ص (191)



6- شهادة زينب بنت امير المومنين

قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35..
لأهل الكوفة تقريعاً لهم:أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل..إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب..أتبكون أخي؟
أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها.. وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة

ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم ....السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة:
"أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر، ألا فلا رقأت العبرة،ولا هدأت الزفرة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب،وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ، و كفضة على ملحودة،ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون
. أتبكون أخي؟ أجل والله،
فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا، فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها، ولن ترخصوها أبداً، وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة، ومعدن الرسالة، وسيد شباب أهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم، ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم، والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم، ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نانة قليل ادباً، لقد خاب السعي، وتبت الأيدي،وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة ,أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟
وأي عهد نكثتم؟ وأي حرمة له انتهكتم؟ وأي دم له سفكتم؟ لقد جئتم شيئا إدّاً , تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً، لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء..
المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/570 ......مقتل المقرم ص311وما بعدها في رحاب كربلاء ص146
وما بعدها على خطر الحسين ص138 تظلم الزهراء ص258


وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة:
"صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم
فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء
..نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365


7-شهادة محمد بن علي بن ابي طالب

وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264 نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له:
يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى..
اللهوف لابن طاووس ص39 عاشوراء للإحسائي ص115 المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75 منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96ا

ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال :
" هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟؟؟؟؟؟؟ كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29..


8-الامام زين العابدين

قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي" أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .





المهدي عجعوج ابو الجحور
المهدي عجعوج ابو الجحور

ذكر تاريخ التسجيل : 19/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف المهدي عجعوج ابو الجحور الجمعة نوفمبر 16, 2012 6:26 pm


ثانيا : مبايعه الحسن بن علي لمعاويه بن ابي سفيان رضي الله عنهما بالخلافه وبالسمع باعتراف كتب الشيعه



هناك العديد من الروايات الشيعيه التي لا تحصى ولا تعد في كتب الشيعه والتي توثق وتؤكد مبايعه الحسن ين علي لمعاويه بن ابي سفيان بالخلافه .. خرج علينا الخوئي في موقعه ليؤكد مبايعة الحسن بن علي لمعاويه وليس هذا فقط بل قال ان مبايعته بامر من الله :



1- (((( موقع الخوئي ))))




السؤال 9 :

إذا كان تم التطهير من الخطأ للحسن كيف بايع معاوية ؟ هل هذا خطأ أم صواب ؟


الجواب :

انما بايعه بامر الله سبحانه و تعالى كما ورد في الحديث (( الحسن و الحسين عليهما السلام امامان قاما او قعدا )) ولم يكن أي خطأ كي ينافي عصمته (ع) .


http://www.alkhoei.net/arabic/pages/estefta.php?it=986







2-
الادله على مبايعه الحسن بن علي لمعاويه بن ابي سفيان بالخلافه من كتب الشيعه


*** مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء3 صفحة197
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1203.html

((وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي (ع): ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ! فقال الحسن : كان ذلك فما ترى الآن ؟ فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب ان الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا ))



***بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة57
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1323.html

((وقال المسيب بن نجبة الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضي تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن فقال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض العهد فقال : يا مسيب إن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت وقال حجر بن عدي : أما والله لوددت أنك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغمين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا ))



*** تفسير نور الثقلين للحويزي (1112 هـ) الجزء5 صفحة193
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2050.html

((31 - في كتاب المناقب لابن شهرآشوب وقال المسيب بن نجية الفزاري وسليمان بن صرد الخزاعي للحسن بن علي ع : ما ينقضى تعجبنا منك بايعت معاوية ومعك أربعون ألف مقاتل من الكوفة سوى أهل البصرة والحجاز ؟ فقال الحسن ع : قد كان ذلك فما ترى الآن ؟ قال : والله أرى أن ترجع لأنه نقض فقال : يا مسيب أن الغدر لا خير فيه ولو أردت لما فعلت فقال حجر بن عدي : أما والله لوددت انك مت في ذلك اليوم ومتنا معك ولم نر هذا اليوم فانا رجعنا راغبين بما كرهنا ورجعوا مسرورين بما أحبوا فلما خلا به الحسن ع قال : يا حجر قد سمعت كلامك في مجلس معاوية وليس كل إنسان يحب ما تحب ولا رأيه كرأيك وأنى لم أفعل ما فعلت الا ابقاءا عليكم والله تعالى كل يوم هو في شأن ))



***بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء44 صفحة 23
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1323.html

((7 - رجال الكشي: روي عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال: جاء رجل من أصحاب الحسن ع يقال له: سفيان بن ليلى وهو على راحلة له فدخل على الحسن وهو محتب في فناء داره فقال له: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن: انزل ولا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار وأقبل يمشي حتى انتهى إليه قال فقال له الحسن: ما قلت؟ قال: قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال وما علمك بذلك؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك وقلدته هذا الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال: فقال له الحسن ع: سأخبرك لم فعلت ذلك قال: سمعت أبي ع يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لن تذهب الأيام والليالي حتى يلي أمر هذه الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل ولا يشبع وهو معاوية فلذلك فعلت . ))



*** كشف الغمة للإربلي (693 هـ) الجزء2 صفحة193
http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2883.html

((ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ..

وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام

ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع

وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا ))




*** كتاب رجال الكشي صفحة 109 قيس بن سعد بن عبادة
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi2/2.html#ch23

((176- جبريل بن أحمد و أبو إسحاق حمدويه و إبراهيم ابنا نصير قالوا حدثنا محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي عن يونس بن يعقوب عن فضيل غلام محمد بن راشد قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي (ع) أن أقدم أنت و الحسين و أصحاب علي فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري و قدموا الشام فأذن لهم معاوية و أعد لهم الخطباء فقال يا حسن قم فبايع فقام فبايع ثم قال للحسين (ع) قم فبايع فقام فبايع ثم قال قم يا قيس فبايع فالتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره فقال يا قيس إنه إمامي يعني الحسن (ع) ))



***مقاتل الطالبيين لأبو الفرج الأصفهانى (356 هـ) صفحة44
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1129.html

((وحدثني محمد بن أحمد أبو عبيد قال: حدثنا الفضل بن الحسن المصري قال: حدثنا محمد بن عمرويه قال: حدثنا مكي بن إبراهيم قال: حدثنا السري بن إسماعيل عن الشعبي عن سفيان بن أبي ليلى دخل حديث بعضهم في حديث بعض وأكثر اللفظ لأبي عبيدة قال: أتيت الحسن بن علي حين بايع معاوية فوجدته بفناء داره عنده رهط فقلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال عليك السلام يا سفيان انزل فنزلت فعقلت راحلتي ثم اتيته فجلست إليه فقال: كيف قلت يا سفيان: فقلت: السلام عليك يا مذل رقاب المؤمنين . فقال: ما جر هذا منك إلينا ؟ فقلت: أنت والله - بأبي أنت وأمي - أذللت رقابنا حين أعطيت هذا الطاغية البيعة وسلمت الأمر إلى اللعين بن اللعين بن آكلة الأكباد ومعك مائة الف كلهم يموت دونك . وقد جمع الله لك امر الناس .))



*** بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج44 ص65 باب 19
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1323.html


((ومن كلامه ع ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ..

وهو بسم الله الرحمان الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب على وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسن ابن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غايلة سرا ولا جهرا ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق شهد عليه بذلك وكفى بالله شهيدا فلان وفلان والسلام

ولما تم الصلح وانبرم الأمر التمس معاوية من الحسن ع أن يتكلم بمجمع من الناس ويعلمهم إنه قد بايع معاوية وسلم الأمر إليه فأجابه إلى ذلك فخطب وقد حشد الناس خطبة حمد الله تعالى وصلى على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فيها وهي من كلامه المنقول عنه ع

وقال أيها الناس ان أكيس الكيس التقى وأحمق الحمق الفجور وأنكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابرس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين وقد علمتم إن الله هداكم بجدي محمد فأنقذكم به من الضلالة ورفعكم به من الجهالة وأعزكم به بعد الذلة وكثركم به بعد القلة أن معاوية نازعني حقا هو لي دونه فنظرت لصلاح الأمة وقطع الفتنة وقد كنتم بايعتموني على أن تسالمون من سالمت وتحاربون من حاربت فرأيت أن أسالم معاوية واضع الحرب بيني وبينه وقد بايعته ورأيت حقن الدماء خير من سفكها ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم وان أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين وعنه عليه السلام انه قال لا أدب لمن لا عقل له ولا مروة لمن لا همة له ولا حياء لمن لا دين له ورأس العقل معاشرة الناس بالجميل وبالعقل تدرك الداران جميعا ومن حرم من العقل حرمهما جميعا ))










المهدي عجعوج ابو الجحور
المهدي عجعوج ابو الجحور

ذكر تاريخ التسجيل : 19/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف المهدي عجعوج ابو الجحور الجمعة نوفمبر 16, 2012 6:34 pm



ثالثا :


: عندما بايع الحسن بن علي معاويه بن ابي سفيان ---->> انقلب عليه الشيعه فاتهموه بـــ ( 1- مذل المؤمنين , 2- كافر , 3- مشرك ) ومن ثم 4 - حاولوا قتله


1- الحسن بن علي ( مذل المؤمنين ) عند الشيعه


*** دلائل الإمامة للطبري (ق 3) صفحة 64 باب ذكر معجزاته (ع)
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/dalaelalimamah/027.htm


قال أبو جعفر و حدثنا أبو محمد قال أخبرنا عمارة بن زيد قال حدثنا إبراهيم بن سعد قال حدثنا محمد بن جرير قال أخبرني ثقيف البكاء قال : رأيت الحسن بن علي عند منصرفه من معاوية و قد دخل عليه حجر بن عدي فقال السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال مه ما كنت مذلهم بل أنا معز المؤمنين و إنما أردت البقاء عليهم ثم ضرب برجله في فسطاطه فإذا أنا بظهر الكوفة و قد خرج إلى دمشق و مصر حتى رأيت عمرو بن العاص بمصر و معاوية بدمشق و قال لو شئت نزعتهما و لكن هاه هاه مضى محمد على منهاج و علي على منهاج فأنا أخالفهما لا كان ذلك مني




***مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء3 صفحة233
www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1273.html


852 / 14 - عنه: قال: وحدثنا أبو محمد قال: حدثنا عمارة بن زيد قال: حدثنا إبراهيم بن سعد قال: حدثنا محمد بن جرير قال: أخبرنا ثقيف البكاء قال: رأيت الحسن بن علي ع عند منصرفه من معاوية وقد دخل عليه حجر بن عدي فقال: السلام عليك يا مذل المؤمنين ! فقال: مه ما كنت مذلهم بل أنا معز المؤمنين وإنما أردت الابقاء عليهم ثم ضرب برجله في فسطاطه فإذا أنا في ظهر الكوفة وقد خرق إلى دمشق ومضى حتى رأينا عمرو ابن العاص بمصر ومعاوية بدمشق فقال: لو شئت لنزعتهما ولكن هاه هاه ومضى محمد - صلى الله عليه وآله - على منهاج وعلي ع على منهاج وأنا أخالفهما لا يكون ذلك مني



............................



2- اتهام الشيعه للحسن بن علي ( بالكفر )


*** الارشاد للمفيد ج 2 ص 11
http://www.amal-movement.com/maktaba/alirshad2.htm


فأمر أن ينادي في الناس بالصلاة جامعة، فاجتمعوا فصعد المنبر فخطبهم فقال: " الحمد لله بكل ما حمده حامد، وأشهد أن لا إله إلا الله كلما شهد له شاهد، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، أرسله بالحق وائتمنه على الوحي صلى الله عليه وآله. أما بعد: فوالله إني لارجو أن أكون قد أصبحت - بحمد الله عنه - وأنا أنصح خلق الله لخلقه، وما أصبحت محتملا على مسلم ضغينة ولا مريدا له بسوء ولا غائلة، ألا وان ما تكرهون في الجماعة خير لكم مما تحبون في الفرقة، ألا وإني ناظر لكم خيرا من نظركم لانفسكم فلا تخالفوا أمري، ولا تردوا علي رأيي، غفر الله لي ولكم وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا ". قال: فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا: ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا: نظنه - والله - يريد أن يصالح معاوية ويسلم الامر إليه، فقالوا: كفر - والله - الرجل، ثم شدوا على فسطاطه



***بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html


قال : فنظر الناس بعضهم إلى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه والله يريد أن يصالح معاوية ويسلم الأمر إليه فقالوا : كفر والله الرجل ثم شدوا على فسطاطه




.................................



3- اتهام الشيعه بان الحسن بن علي بانه ( مشرك )

*** الارشاد للمفيد ج 2 ص 12
http://www.amal-movement.com/maktaba/alirshad2.htm


فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له: الجراح بن سنان، فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال: الله أكبر، أشركت - يا حسن - كما أشرك أبوك من قبل



***بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html


فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : الله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل



..........................



4- محاولة الشيعه قتل الحسن بن علي بعد مبايعته معاويه بن ابي سفيان رضي الله عنهما


***الارشاد للمفيد ج2 ص 12
http://www.amal-movement.com/maktaba/alirshad2.htm


وسار ومعه شوب من الناس، فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له: الجراح بن سنان، فأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال: الله أكبر،أشركت - يا حسن - كما أشرك أبوك من قبل، ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم، فاعتنقه الحسن عليه السلام وخرا جميعا إلى الارض



***بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 44 صفحة47
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar44/a5.html


فلما مر في مظلم ساباط بدر إليه رجل من بني أسد يقال له الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وبيده مغول وقال : الله أكبر أشركت يا حسن كما أشرك أبوك من قبل ثم طعنه في فخذه فشقه حتى بلغ العظم


المهدي عجعوج ابو الجحور
المهدي عجعوج ابو الجحور

ذكر تاريخ التسجيل : 19/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف المهدي عجعوج ابو الجحور الجمعة نوفمبر 16, 2012 7:04 pm

رابعا : مُؤَامَرَةُ ابْنِ العَلْقَمِيِّ الشيعي مع اعداء الاسلام

وملخصُ الحادثةِ أن ابنَ العلقمي كان وزيراً للخليفةِ العباسي المستعصمِ ، ولكن كان فيه لينٌ وعدمُ تيقظٍ ، فكان هذا الوزيرُ الشيعي يخططُ للقضاءِ على دولةِ الخلافةِ ، فاستغل منصبهُ ، وغفلةَ الخليفةِ لتنفيذِ مؤامراتهِ ضد دولةِ الخلافةِ ، وكانت خيوطُ مؤامراتهِ تتمثلُ في ثلاثِ مراحلٍ :

المرحلةُ الأولى : إضعافُ الجيشِ ، ومضايقةُ الناسِ .. حيثُ سعى في قطعِ أرزاقِ عسكرِ المسلمين ، وضعفتهم :
قالَ ابنُ كثيرٍ : " وكان الوزيرُ ابنُ العلقمي يجتهدُ في صرفِ الجيوشِ ، وإسقاطِ اسمهم من الديوانِ ، فكانت العساكرُ في أخرِ أيامِ المستنصرِ قريباً من مائةِ ألفِ مقاتلٍ .. فلم يزلْ يجتهُد في تقليلهم ، إلى أن لم يبق سوى عشرة آلاف "[ البداية والنهاية : 13/202 ] .

المرحلةُ الثانيةُ : مكاتبةُ التتارِ : يقولُ ابنُ كثيرٍ : " ثم كاتب التتارَ ، وأطمعهم في أخذِ البلادِ ، وسهل عليهم ذلك ، وحكى لهم حقيقةَ الحالِ ، وكشف لهم ضعفَ الرجالِ " [ البداية والنهاية : 13/202 ] .

المرحلةُ الثالثةُ : النهي عن قتالِ التتارِ ، وتثبيط الخليفةِ والناسِ :
فقد نهى العامةَ عن قتالِهِم [ منهاج السنة : 3/38 ] وأوهم الخليفةَ وحاشيتهُ أن ملكَ التتارِ يريدُ مصالحتهم ، وأشار على الخليفةِ بالخروجِ إليهِ ، والمثولِ بين يديهِ لتقع المصالحةُ على أن يكونَ نصفُ خراجِ العراقِ لهم ، ونصفهُ للخليفةِ ، فخرج الخليفةُ إليهِ في سبعمائةِ راكبٍ من القضاةِ والفقهاءِ والأمراءِ والأعيانِ .. فتم بهذهِ الحيلةِ قتلُ الخليفةِ ومن معهُ من قوادِ الأمةِ وطلائعها بدونِ أي جهدٍ من التترِ ، وقد أشار أولئك الملأُ من الرافضةِ وغيرِهِم مِنْ المنافقين على هولاكو أن لا يصالحَ الخليفةَ ، وقال الوزيرُ ابنُ العلقمي : متى وقع الصلحُ على المناصفةِ لا يستمرُ هذا إلا عاماً أو عامين ، ثم يعودُ الأمرُ إلى ما كان عليه قبل ذلك ، وحسنوا له قتلَ الخليفةِ ، ويقال إن الذي أشار بقتلهِ الوزيرُ ابنُ العلقمي ، ونصيرُ الدينِ الطوسي [ وكان النصيرُ عند هولاكوا قد استصحبهُ في خدمتهُ لما فتح قلاعَ الألموت، وانتزعها من أيدي الإسماعيليةِ (ابن كثير/ البداية والنهاية : (13/201) ]

ثم مالوا على البلدِ فقتلوا جميعَ من قدروا عليه من الرجالِ والنساءِ والولدان والمشايخِ والكهولِ والشبانِ ، ولم ينج منهم أحدٌ سوى أهل الذمةِ من اليهودِ والنصارى ، ومن التجأ إليهم ، وإلى دار الوزيرِ ابنِ العلقمي الرافضي [ البداية والنهاية : 13/201-202 ]

وقد قتلوا من المسلمين ما يقالُ إنهُ بضعةُ عشر ألفِ ألفِ إنسانٍ أو أكثر أو أقل ، ولم يُر في الإسلامِ ملحمةٌ مثلَ ملحمةِ التركِ الكفارِ المسمين بالتترِ ، وقتلوا الهاشميين ، وسبوا نساءهم من العباسيين وغير العباسيين ، فهل يكونُ موالياً لآلِ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم من يسلطُ الكفارَ على قتلهم وسبيهم وعلى سائرِ المسلمين ؟ [ منهاج السنة : 3/38 ]

وقتل الخطباءُ والأئمةُ ، وحملةُ القرآنِ ، وتعطلت المساجدُ والجماعاتُ والجمعاتُ مدة شهورٍ ببغداد [البداية والنهاية : 13/203 ]

وكان هدفُ ابنِ العلقمي " أن يزيلَ السنةَ بالكليةِ وأن يظهرَ البدعةَ الرافضة ، وأن يعطلَ المساجدَ والمدارسَ ، وأن يبني للرافضةِ مدرسةً هائلةً ينشرون بها مذهبهم فلم يقدرهُ اللهُ على ذلك ، بل أزال نعمتهُ عنه وقصف عمره بعد شهورٍ يسيرةٍ من هذه الحادثةِ ، وأتبعه بولدهِ " [ البداية والنهاية : 13/202 - 203 ] .

فتأمل هذه الحادثةَ الكبرى والخيانةَ العظمى ، واعتبر بطيبةِ بعضِ أهلِ السنةِ إلى حد الغفلةِ بتقريبِ أعدى أعدائهم ، وعظيمَ حقدِ هؤلاءِ الروافضِ وغلهم على أهلِ السنةِ ، فهذا الرافضي كان وزيراً للمستعصمِ أربعَ عشرةَ سنة ، وقد حصل له من التعظيمِ والوجاهةِ ما لم يحصل لغيرهِ من الوزراءِ ، فلم يجد هذا التسامحَ والتقديرَ في إزالةِ الحقدِ والغلِ الذي يحملهُ لأهلِ السنةِ ، وقد كشف متأخروا الرافضةِ القناعَ عن قلوبهم ، وباحوا بالسرِ المكنون فعدوا جريمةَ ابنِ العلقمي والنصيرِ الطوسي في قتل المسلمين من عظيمِ مناقبهما عندهم .

فقال الخميني في الإشادةِ بما حققهُ نصيرُ الطوسي : ".. ويشعرُ الناسُ ( يعني شيعته ) بالخسارةِ .. بفقدانِ الخواجةِ نصيرِ الدينِ الطوسي وأضرابهِ ممن قدم خدماتٍ جليلة للإسلامِ " [ الحكومة الإسلامية : ص 128 ] .

والخدماتُ التي يعني هنا هي ما كشفها الخوانساري من قبله في قولهِ في ترجمةِ النصيرِ الطوسي : " ومن جملةِ أمرهِ المشهورِ المعروفِ المنقولِ حكايةً استيزاره للسلطانِ المحتشمِ .. هولاكو خان.. ومجيئهِ في موكبِ السلطانِ المؤيدِ مع كمالِ الاستعدادِ إلى دارِ السلامِ بغداد لإرشادِ العبادِ وإصلاحِ البلادِ .. بإبادةِ ملكِ بني العباسِ ، وإيقاعِ القتلِ العامِ من أتباعِ أولئك الطغام ، إلى أن أسالَ من دمائهم الأقذار كأمثالِ الأنهارِ ، فانهار بها في ماءِ دجلة ، ومنها إلى نارِ جهنم دارِ البوارِ" [ روضات الجنات : 6/300 - 301 ، وانظر أيضاً في ثناء الروافض على النصير الطوسي النوري الطبرسي / مستدرك الوسائل : 3/483 ، القمي / الكنى والألقاب : 1/356 ] .

فهم يعدون تدبيرهُ لإيقاعِ القتلِ العامِ بالمسلمين ، من أعظمِ مناقبهِ ، وهذا القتلُ هو الطريقُ عندهم لإرشادِ العبادِ وإصلاحِ البلادِ ، ويرون مصيرَ المسلمين الذي استشهدوا في هذهِ " الكارثة " إلى النارِ ، ومعنى هذا أن هولاكو الوثني وهو الذي يصفه بالمؤيدِ ، وجنده هم عندهم من أصحابِ الجنةِ ؛ لأنهم شفوا غيظ هؤلاء الروافضِ من المسلمين ، فانظر إلى عظيمِ هذا الحقدِ !! حتى صار قتلُ المسلمين من أغلى أمانيهم.. وصار الكفارُ عندهم أقربَ إليهم من أمةِ الإسلامِ .

هذه قصةُ ابنِ العلقمي أوردتها معظمُ كتبِ التاريخِ [ وانظر أيضاً في قصة تآمره : ابن شاكر الكتبي / فوات الوفيات : 2/313 ، الذهبي / العبر : 5/225 ، السبكي / طبقات الشافعية : 8/262-263 وغيرها ] ، وأقرتها كتبُ الرافضةِ ، وأشادت بها.. ومع ذلك فقد حاول الراوفضُ المعاصرين توهين القصةِ والطعنَ في ثبوتها ، وحجتهُ أن الذين ذكروا الحادثةَ غير معاصرين للواقعةِ ، وحينما جاء على من ذكر الحادثةَ من معاصريها مثل : أبي شامة شهابِ الدين عبدِ الرحمن بنِ إسماعيل ( ت665 هـ ) كان جوابُهُ عن ذلك بأنهُ وإن عاصرَ الحادثةَ معاصرةً زمانيةً ، لكنه من دمشق فلم تتوفر فيه المعاصرةُ المكانيةُ [ انظر : محمد الشيخ الساعدي / مؤيد الدين بن العلقمي وأسرار سقوط الدولة العباسية ، وقد ساعدت جامعة بغداد على نشر الكتاب ] .

وهي محاولةٌ لردِ ما استفاض أمرُهُ عند المؤرخين ، كمحاولتهم في إنكارِ وجودِ ابنِ سبأ، وقد بحثتُ في كتبِ التاريخِ فوجدتُ شهادةً هامةً لأحدِ كبارِ المؤرخين تتوفرُ فيه ثلاثُ صفاتٍ :

الأولى : أن الشيعةَ يعدونهُ من رجالهم .
والثانية : أنه من بغداد .
والثالثة : أنه متوفى سنة 674 هـ .

فهو شيعي بغدادي معاصرٌ للحادثةِ ؛ ذلك هو الإمامُ الفقيهُ علي بنُ أنجب المعروف بابنِ الساعي الذي شهد بجريمةِ ابنِ العلقمي فقال : "... وفي أيامهِ ( يعني المستعصم ) استولت التتارُ على بغداد ، وقتلوا الخليفة ، وبه انقضت الدولةُ العباسيةُ من أرض العراقِ ، وسببهُ أن وزيرَ الخليفةِ مؤيدَ الدين ابنَ العلقمي كان رافضياً.. ثم ساق القصةَ [ مختصر أخبار الخلفاء : ص 136 - 137 ]

وابنُ الساعي هذا ذكرهُ محسنُ الأمين من رجالِ الشيعةِ فقال : " علي بنُ أنجبٍ البغدادي المعروف بابنِ الساعي له أخبارُ الخلفاءِ ت 674 هـ " [ أعيان الشيعة : 1/305 ] .





المهدي عجعوج ابو الجحور
المهدي عجعوج ابو الجحور

ذكر تاريخ التسجيل : 19/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف المهدي عجعوج ابو الجحور الجمعة نوفمبر 16, 2012 7:32 pm


خامسا : القائد الشهيد صدام حسين رحمه الله

جميعا يعلم ان صدام رحمه الله لم يكن عنصريا باي شكل من الاشكال وقد كان عنده العديد من الورزاء الشيعه وكان يحسن معاملة الشيعه ولكن لم يلبث الشيعه ان خانوا صدام ودعموا الخميني في حربه ضد العراق وهذا يضمر لنا خيانة الشيعه ضد بلدهم في فترات الحروب ولكن بالرغم من خيانة الشيعه العراقيين ضد بلدهم مع الخميني انتصر القائد المجاهد صدام رحمه الله على اعدائه جميعا منهم الاسرائيلي والايراني والعميل العراقي . حيث زودت اسرائيل حليفها الايراني الخميني بالاسلحه الامريكيه بصفقة كانت تعرف ( ايران جيت او كنتراكت )



سادسا : خيانة الشيعه العراقيين للعراق في غزوها من قبل الامريكان والاسرائيليين حيث استقبل الشيعه المحتل الامريكي بالورود بدل ان يقاتلوا من احتل بلدهم .والانضمام الى صفوف المحتل للقتال بجانب المحتل الامريكي

سابعا : شراء السيستاني الايراني بـ 200 مليون دولاء امريكي ... لقد قامت امريكا بشراء المرجع الشيعه الايراني ( السيستاني ) بــ 200 مليون دولار امريكا وكان هذا ثمن السماح للامريكان باحتلال العراق وقد افتى السيستاني بتحريم قتال المحتل المريكي الاسرائيلي .


ثامنا: قتل الشيعه العديد من ابناء السنه وصل الى مليون سني عراقي بدعو طائفيه وقتل احتل الشيعه مساجد ومنازل اهل السنه بتحريض من قادة الشيعه انفسهم

تاسعا : قتل الشيعه العديد من الفلسطينيين الموجودين في العراق لانهم فقط سنه

المهدي عجعوج ابو الجحور
المهدي عجعوج ابو الجحور

ذكر تاريخ التسجيل : 19/04/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

هل  يعتذر  العربان  عن الاساءة  للشعب  العراقي Empty رد: هل يعتذر العربان عن الاساءة للشعب العراقي

مُساهمة من طرف خادم الحسين السبت نوفمبر 17, 2012 7:08 am



الان صدام حسين صار شهيد

ون دعى الامريكان للنزول في الخليج والدخول للعراق عن طريق


الكويت والاردن واسعودية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


من اعطى الفتوى بضرب صدا م اليس رجال الدين السعوديين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





[





خادم الحسين

ذكر تاريخ التسجيل : 03/12/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى